معظم الناس يهملون سؤال المعنى ويلجأون إلى مختلف المسكّنات والمنوّمات والملهيات. يُغرقون مللهم وأحزانهم وبؤسهم في كل ما يلهيهم عن التفكير في العبور من البؤس والجهل إلى الفرح والمعرفة. هذا العبور الذي يغذّيه فهمنا للحياة وليس مراكمة الأشياء ولا القمار أو الغرق في الشراب أو مشاهدة المباريات… مع أن لها وقتها الممتع، فالفلسفة ليست ضد اللهو الذي يمنح المتعة.
لماذا نعيش؟ > اقتباسات من كتاب لماذا نعيش؟ > اقتباس
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب