أما وأننا نشعر بأن الموت يأتي في كل أحواله قبل أوانه، حيث لا أحد يأتيه بعد أن يرى أنه أكمل أعماله وأتم أيامه، فذلك لأن أعمالنا وأيامنا مجرّد قطعة صغيرة من نسيج يتجاوز الأشخاص، هو الحياة إجمالًا، الحياة بألف ولام التعريف، الحياة الكونية إذًا، أو الطاقة الكونية للحياة.
لماذا نعيش؟ > اقتباسات من كتاب لماذا نعيش؟ > اقتباس
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب