فور أن انتهيت من قراءة مقدمة المازني، سارعت بفتح ملف هذا الكتاب ومنحته اسم (من صندوق الدنيا)، ليس فقط لأنني لا أتمنى له أكثر من الأمنية الرائعة التي تمناها المازني لكتابه، ولكن أيضاً ليكون اسم الكتاب ومعناه تحية محبة وتقدير لكل كاتب من السابقين أو اللاحقين، جعل من كتابته (صندوق دنيا) تفتح لكل من يرتادها ما تيسّر من آفاق المعرفة، وتقرّبه إلى البعيد النائي من الأفكار والخيالات والإبداعات، وتعطيه لمحة من سحر الشلّال قبل أن يسعده الزمان ويراه.
من صندوق الدنيا > اقتباسات من كتاب من صندوق الدنيا > اقتباس
مشاركة من Sondos Alhalawany
، من كتاب