فكلما استطاع المتألم أن يحسن أداءه في ترويض الألم استطاع أن يوفّر مزيدًا من الوقت نحو النضج. وأما عندما يتلاشى الألم فسيكون هناك شخص جديد قد ولد من رحم التجربة. الألم زائل في كل الأحوال، إن لم ينسحب راضيًا أمام قوة الحياة فإنه ينسحب عنوة أمام قوة الموت.
لماذا نعيش؟ > اقتباسات من كتاب لماذا نعيش؟ > اقتباس
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب