نعيش لكي يكبُر كل واحد منا بنحو يلائم الطبيعة البشرية من جهة، ويوافق طبيعته الشخصية من جهة ثانية، معنى ذلك أن يستثمر كل واحد منّا قدره وقدراته بالنحو الأفضل، وعلى الوجه الأفضل، لغاية تحقيق بعض النماء والارتقاء، سواء في الإطار الفردي أم الجماعي.
لماذا نعيش؟ > اقتباسات من كتاب لماذا نعيش؟ > اقتباس
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب