لذلك ستكون النظم التعليمية القائمة على المنافسة، على طريقة «يجب أن تكون من الأوائل»، أكثر المؤسّسات ضررًا على الحياة. والواقع أنها مقابل كل متفوّق تنتج عشرات المرضى والمكتئبين والمصابين بالحسد والغيرة والحقد، وغيرها من أمراض الروح التي تدمّر القدرة على الحياة، وأنّ أجيالًا من المتعلمين قد ضاعت تحت وطأة الحكم عليها بالفشل في «مدارس البقاء للأوائل».
لماذا نعيش؟ > اقتباسات من كتاب لماذا نعيش؟ > اقتباس
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب