قرّر أن يتوجّه بنفسه إلى أشباحه المخيفة بدل أن يهرب منها: لما أخافته الحرب، انخرط فيها ليتحرّر من الخوف، لما أخافه الفقر ترك ثروته ليتحرّر من الخوف، لما أخافه فقدان المنصب تركه ليتحرّر من الخوف.
لم يقايض الحياة بأي شيء من الأشياء.
مات خاوي الوفاض.
لكنه..
لكنه عاش.
لماذا نعيش؟ > اقتباسات من كتاب لماذا نعيش؟ > اقتباس
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب