❞ أما الآن، والغبطة تغمرني، فقد رأيت أن هذا كله كان مدفوناً أو مستتراً وأنه ما زال من الممكن، حتى لو تحررت وفقدت سعادة طفولتك، أن ترى العالم يشع وأن تنقذ الرعشة اللذيذة التي كنت في رؤيا الطفولة. ❝
دميان > اقتباسات من رواية دميان > اقتباس
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب