وبين نجاح الرواية الهائل والحصار النازي له، يقرر ريمارك الهجرة، فينتقل إلى فرنسا، ومنها إلى سويسرا.
وفي عام 1933م أحرق النازيون كتب ريمارك بتهمة أن كتبه تمثل خيانة أدبية بحق الجندي الألماني في الحرب العالمية الأولى، ثم جردوه من حقوقه وسحبوا منه جنسيته الألمانية 1938م.
وهكذا في العام التالي ينتقل ريمارك إلى نيويورك ليستقر هناك ويحصل على الجنسية الأميركية، ويستمر بنشر إبدا
مشاركة من Khaled Gowaily
، من كتاب