قال لي صديقي يومها: أدركت أن الله حفظني من شرًا عظيم قد قارب على الوقوع لي، أو إني غفلت عن ذكره وأرادني أن أذكُره وأشكُره..
وختم كلامه فقال أول ما وصلني الخبر قُلت.. لا حول ولا قوة إلا بالله.
تأملت كلامه، إن هذه الجُملة هي حقيقة أن تقرأ الكوّن "حول" والقُدرة "قوة" أنها كُلها من عند الله..
أن ترى الله > اقتباسات من كتاب أن ترى الله > اقتباس
مشاركة من سهيلة متوكل
، من كتاب