ولعل مدرسة الراهبات في المنيا كانت أفدح هذه المؤسسات أثرًا وأكثرها سلبية. كان والدي يعلم هذا تمامًا ولهذا كان يقول لنا إنه فضّل هذه المدرسة لأنها “تشكم البنات” بمعنى أنها تحطمهن أو تجعلهن يعشن حياة معدة لهن سلفًا داخل إطار معين.
من الخوف إلى الحرية : رحلة امرأة مصرية من الصعيد إلى ما وراء المحيط > اقتباسات من كتاب من الخوف إلى الحرية : رحلة امرأة مصرية من الصعيد إلى ما وراء المحيط > اقتباس
مشاركة من sawsan bhaa
، من كتاب