أحياناً أخال إرهابياً قد برز لي وأسال نفسي ماذا عساي أن أفعل ؟ سوف أخلع حذائي وأضربه ، ولكني أعود وأسأل نفسي إن فعلت ذلك فأي فرق بيني وبين هذا الإرهابي ؟
سوف أدافع عن نفسي قائلة : حسناً ، اقلتني ، ولكن أنصت إليّ أولاً . إنك سوف ترتكب جُرماً بفعلتك هذه . لست أحمل أي ضغينة ضدك ، فكل ما أريده هو أن تلتحق كل الفتيات بالمدرسة .