أنا ملالا - ملالا يوسفزاي, كريستينا لامب, أنور الشامي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أنا ملالا

تأليف (تأليف) (مشاركة) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

عندما استولت حركة الطالبان على وادي سوات، ثمة فتاة رفعت صوتها. إنها ملالا يوسفزاي التي أبت السكوت أو الاستسلام وواصلت نضالها لنيل حقها في التعليم. في يوم الثلاثاء 9 أكتوبر 2012، كادت أن تدفع حياتها ثمناً لنضالها بعد أن أطلق أحد مسلحي الطالبان النار على رأسها من مسافة شديدة القرب، فيما كانت على متن حافلة المدرسة في طريقها إلى البيت، ولم يكن أحدٌ يتوقع نجاتها. لكن رحلة علاجها التي وُصفت بالمعجزة قد أخذتها في انعطافة مذهلة من قرية نائية في شمال باكستان إلى قاعات الأمم المتحدة في نيويورك. لقد أصبحت الآن، وقد بلغت السادسة عشرة، رمزاً عالمياً للنضال السلمي وأصغر مرشحة لنيل جائزة نوبل للسلام. ويسرد كتاب "أنا ملالا" عبر صفحاته حكاية مثيرة لأسرة اقتلعها الإرهاب العالمي من جذورها، وحكاية نضال رائعة لفتاة دافعت عن حق الفتيات في التعليم، وحكاية حب جارف أغدقه والدا ملالا على ابنتهما وسط مجتمع لا يحتفي إلا بالذكور. إنه كتاب يقودك للإيمان بأن صوتًا واحدًا بوسعه أن يُحدث تغييرًا في العالم. * * * "من فيكن ملالا؟" سأل المسلحُ. أنا ملالا وهذه هي حكايتي.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • 416 صفحة
  • [ردمك 13] 9789953687193
  • سما للنشر - المركز الثقافي العربي

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.3 31 تقييم
251 مشاركة

اقتباسات من كتاب أنا ملالا

دعونا نحمل كتبنا وأقلامنا،

فهذه هي أمضى أسلحتنا.

طفل واحد، ومعلم واحد، وكتاب واحد، وقلم واحد

يمكنها أن تغير العالم

مشاركة من سماح ضيف الله المزين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أنا ملالا

    33

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ملالا هى كل فتاة ترغب في التعليم ...

    لما بدأتها كان عندي فضول اعرف البنت الي اصغر مني بسنة دي ايه سبب ان رجال في ايدهم قوة كبيرة يمكن تحت ايدهم الالاف الرجال اذا مكنش.ملايين يخافوا منها ويحاولوا يقتلوها ... وان هي لما تنشر كتاب زي ده ممكن تكتب فيه ايه ....

    عن نفسها بتحب ايه وايه الي حصل يوم الحادثة ده اخرها

    ... حبيت فضولى جدا عشان اثبتلي اني ظلمتها بحكمي الغلط ده من قبل ما اقراأ موسوعة زي دي فعلا موسوعة مصغرة مش سيرة ذاتية لاي حد ميعرفش حاجة عن باكستان وافغانستان انا اكبر منها بسنة بس هي اكبر مني بقررررون

    فضولي هو هو الى اثبتلي خطئي تاني لما لما اعتقدت انها وهي بتحكي عن والدها انها بتملي الكتاب وخلاص ... بس كل جملة بتتقال علي لسان والدها كانت بالنسبة ليا حكمة ... وان الرجال هما السبب في كل حاجة لو عايزين يحرموا بيحرموا ولو عايزين يحللوا بيحللوا ...

    معظم الاشداء في منطقتها علي حسب كلامها هم علمااء دين والى حاول يقتلها متعلم !!! ومع كدا بيحقروا من المرأة اشد التحقير رغم انهم لو المرأة في صالحهم خلاص مفيش مشكلة .

    وادعائهم ان الدين الى بيملى عليهم يعملوا كدا !

    الكتاب لم يتحدث عن ملالا بس اتحكى فيه عن كل التفاصيل بداية من تاريخ نشأة باكستان و سوات و تاريخهم الحربي والاجتماعي والدينى و تقاليد وعادات البشتون واسلوب حياتهم.... وتفكيرهم و خزعبلاتهم .. والاهم من ده تاريخ طالبان ومدى تاثيرهم في الحدود دى ..

    الكتاب اكثر من رائع يستحق القراءة ..

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    محاربة العلم بالدين الجديد الذي استحدثه مجموعه من المتخلفين في العالم، هو قمة الدمار لتقدم الشعوب ، ولكن بوجود الناس الواعيه لنشر الوعي والثقافه والتعلم للاطفال في العالم هو قمة التفتح في العالم العربي خصوصا.

    ان ما يجري في الباكستان وافغانستان هو قمة الدمار ، لان الدين مع تعلم الجميع واول آيه نزلت على الرسول كانت اقراء باسم ربك الذي خلق ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،( وارجو تصحيح كلامي اذا كان فيه غلط بالنسبه للايه الكريمه ونزولها ) .

    كتاب أنا ملالا يعبر عن الارهاب العالمي الذي يحارب باسم الدين ويحرم اطفالا من التعالم واخذ حقوقهم البسيطه في الحياة ، حكاية فتاه صغيره حاربت من اجل تعليمها، لقد اعجبتني لغة الكتاب التي تسرد قصة حياة ملالا.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لو كنت فتاة في وسط لا يؤمن الا بالذكور ,,

    لو كنت مسلمة في زمن اصبح الارهاب مرادف للأسلام ,,

    لو نشأت في ظروف صعبة وامكانيات ضعيفة ,,

    تذكر/ي ملالا

    من اجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسم الكتاب: #أنا_ملالا

    نوع الكتاب: #سيرة_ذاتية

    المؤلف: #ملالا_يوسفزاي #Malala_Yousafzai بالاشتراك مع: كريستينا لامب.

    ترجمة:أنور الشامي

    عدد الصفحات:٤١٦..بالإضافة إلى عدة صفحات تحتوي صور

    تاريخ النشر في الولايات المتحدة:٢٠١٣

    دار النشر العربي:المركز الثقافي العربي، سما للنشر ٢٠١٥

    الطبعة:الثانية

    تقييم تطبيق #good_reads : 4.03

    عدد المقيمين في التطبيق: 171950

    .

    نبذة عن المؤلفتان:

    ١/ملالا يوسفزاي:دخلت ملالا الناشطة الباكستانية ‏في مجال التعليم دائرة الضوء ‏أول مرة من خلال مدونتها على موقع البي بي سي قسم الأُردو ‏حيث تحدثت ‏عن الصعوبات التي يواجهها سكان وادي سوات في ظل حكم الطالبان. ‏وكانت تكتب تحت اسم مستعار هو جول مكاي واعتادت أن تتحدث عن نضال أسرتها في الدفاع عن حق فتيات مجتمعها في التعليم. ‏وفي أكتوبر 2012 تعرضت ملالا لطلق ناري في رأسها من أحد مسلحي الطالبان وهي في طريق العودة إلى البيت على متن حافلة المدرسة. وقد نجت من الموت بأعجوبة وما زالت تواصل دعوتها ونضالها من أجل التعليم. وتقديراً لشجاعتها ودعوتها للتعليم، نالت جائزة السلام الوطني في باكستان في ٢٠١١ وجائزة السلام الدولية للأطفال في ٢٠١٣ وقد أصبحت أصغر مرشح لنيل جائزة نوبل للسلام.

    ٢/كريستينا لامب:تعتبر كريستينا إحدى الصحفيات البارزات في العالم. فقد كانت رائدة في التغطية ‏الصحفية في باكستان وأفغانستان بداية من العام 1987. ‏تلقت تعليمها في جامعتي أكسفورد وهارفارد، وألّفت ٥ كتب وفازت بعدد من الجوائز. وتعمل كريستينا حالياً لدى صحيفة "صنداي تايمز" وتعيش ما بين لندن والبرتغال برفقة زوجها وولدها.

    .

    نبذة عن الكتاب:التعليم هو حق من حقوق الفتيات كما هو الحال للصبيان. هذا ما أعلنت عنه ملالا بجرأة في بلدها الذي يعمه فكرة "الفتيات تعملن في البيوت فقط!"، حتى أن طالبان حاولوا قتلها. لم ولن تتوقف ملالا يوسفزاي وأسرتها عن نضالهم ليحصل الجميع فقيراً كان أو كبيراً على حقهم في التعليم، وليعم واديها سوات السلام.

    .

    اقتباس:الناس إذا لزموا الصمت، فلن يتغير شيء. ص١٨٥

    .

    رأيي الشخصي:يوجد حرب في بلدٍ ما من أجل الحصول على التعليم، أما هنا فنجد الحرب من أجل الحصول على إجازة قد تمتد إلى ٤ أشهر وأكثر!! ولا يكفي.. دين الإسلام يحثنا على التعليم، بل هو أساس الدين فقد نزلت أول سورة بـ(اقرأ).. كتاب جميل ويستحق أن يُنشر إلى كل دول العالم؛ ليعلموا بالمأساة التي مرت بها فتاة لم تتجاوز ١٦ من عمرها من أجل إكمال تعليمها ..كتاب جددداً رائع، أنصح بقراءته بشدة.. رغم صفحاته الكثيرة إلا أنني أنهيته في ٣ أيام فقط! ولله الحمد ^_^

    تقييمي: 5/5

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ملالا فتاة باكستانية نشأت في وادي سوات لأسرة مُحبة للعلم رغم ان والدتها أُمية إلا انها كانت خير مُعين لها و لوالدها في نضالهم عن الحرية وحق الفتيات في التعليم . بعد ظهور الطالبان ومنعهم للفتيات من التعليم ناضلت ملالا و والدها عن هذا الحق ونالت الكثير من الجوائز حتى أصبحت عُرضتاً لهجوم الطالبان وبالفعل قاموا برميها بالرصاص حتى كادت ان تفقد حياتها ثمناً لنضالها . تعيش ملالا الان في بريطانيا البلد الذي تلقت فيه العلاج وذلك لتكون بمأمن ولتكمل مسيرتها في نشر السلام والدفاع عن حق الأطفال في التعليم .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب "أنا ملالا" تأليف ملالا يوسفزاي بالإشتراك مع الصحفية الإنجليزية كريستينا لامب ، هي سيرة ذاتية تروي من خلالها الباكستانية الحائزة على جائزة نوبل للسلام ٢٠١٤ لتصبح بذلك أصغر شخصية تحصل على هذه الجائزة حكايتها في مواجهة جماعة الطالبان والعادات والتقاليد في بلادها ، ودفاعها عن تعليم الفتيات.

    يبدأ الكتاب ليروي نشأة ملالا في وادي سوات شمال باكستان . حيث تقول عنها "وُلدُت أنثى في أرض تطلق الرصاص ابتهاجاً بمولد الذكور ، أما الفتيات فيُوارَين عن الأنظار وراء الحُجب ، فدورهن في الحياة لايتعدى إعداد الطعام وإنجاب الأطفال"

    ولكنني قررت منذ سن باكرة أنني لن أصبح هكذا ، لتجد والد أسس مدرسة لتعليم الفتيات ليقول لها : ملالا مثل طائر حر طليق ، فهو كان يرى أن انعدام التعليم هو أصل كل المشكلات التي تعانيها باكستان ، فالجهل يُمكن السياسيين من خداع الناس ، كما يُمكن الفاسدين من أن يُعاد انتخابهم ، و والدة رغم أنها أمية لكنها حكيمة وتؤمن بها .

    ورثت ملالا عن أبيها حب التعلم وراحت ترسم أحلامها على ظهر الأرض و وجه السماء ، لتتفاجىء بمجموعة ارهابية ألبست جهلها رداء الدين وحرّمت التعليم على الفتيات ، بل ودمرت موطنها .

    لكنها وبكل شجاعة وقفت وطالبت بحقها وحق كل فتاة مما جعلها هدف لطالبان .

    ففي ذات يوم وهي عائدة من المدرسة بالحافلة استوقف شاب الحافلة ثم دنى شاب آخر من مؤخرة الحافلة وسأل : من فيكن ملالا ؟

    وما أن عرفها حتى أطلق عليها ثلاثة رصاصات أصابتها وأصابت زميلاتها .

    لكن لم تكن هذه الحادثة إلا كإرجاع السهم للخلف قليلاً حتى ينطلق إلى الأمام بقوة ، فأصبحت دافعاً لها لتكثف جهودها لتأخذ بحقها وحق كل فتاة في بلادها متحدية سطوة طالبان .

    بلا شك هو كتاب رائع ولم تنسى ملالا أن تتحدث عن جمال موطنها وعن سجله السياسي المليء بالإنقلابات العسكرية مما جعله عِرضة للمجموعات الأرهابية .

    لقد قررت أن أرفع صوتي ليس من أجل أن يتم سماعي ، ولكن من أجل كل هؤلاء الذين لاصوت لهم . معاً صوف نُسمع أصواتنا .

    أرجوك ياملالا استمري وألهمي كل فتاة وقف بوجهها ذكر جاهل أو عادات أو ظروف أن تنهض مرة أخرى وتأخذ بيد أحلامها .

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب عبارة عن مذكرات الطفلة الباكستانية ملالا التي نشطت في مجال تعليم الفتيات والتي ذاع صيتها بشكل رهيب بعد تعرضها لطلق ناري من قبل الطالبان.

    الكتاب ملهم وصادم بعض الشيء للذين لم يعيشوا تجربة الحرب والإرهاب.

    تم صياغة الكتاب بشكل إعلامي وبالتالي كان بعيد عن العفوية أو الأسلوب الذي يمكن أن تتحدث به فتاة في حوالي الخامسة عشر من عمرها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بالرغم من ان الكتاب قد تجد فيه نوعا من الملل الا انه مليئ بالمعلومات القيمة والمفيدة.قصة معاناة حقيقية وتحقيق الهدف.

    لن تندم على قراتها!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رغم صغر عمرها إلا أن شجاعتها العظيمة جعلتها قمة إنسانية عالمية

    واستحقت عن جدارة جائزة نوبل للسلام 2014

    تعد الباكيستانية ملالا يوسفزاي أصغر شخصية تحصل على نوبل في تاريخ هذه الجائزة منذ 114 عاما.

    وقد استهدفت ملالا، وهي اليوم في 17 من العمر، بمحاولة اغتيال من قبل مسلحين من حركة طالبان، بينما كانت في حافلة مدرسية، لانتقادها هيمنة الحركة على منطقتها، ودافعت عن حق البنات في التعليم. إلا أنها نجت من إصابتها بالرصاص في رأسها وأصبحت سفيرة عالمية تدافع عن حق جميع الأطفال في التعليم، وهي تعيش حاليا في بريطانيا حيث تلقت العلاج.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    #أنا_ملالا للناشطة الباكستانية ملالا، فتاة صغيرة تعيش في قرية في باكستان، تتحدث في بداية الكتاب عن تاريخ قريتها الصغيرة وعائلتها، ثم تتحدث عن القاعدة الإرهابية "طالبان"، ثم بدأت تسرد قصتها ودفاعها عن التعليم وشغفها به رغم صغر سنها إلا أنها تحمل أفكار كبيرة، وتحدثت عن محاولة طالبان قتلها وكيف تغيرت نظرتها للحياة بعد ذلك الموقف، الكتاب جميل ومسلي وأعجبني ذكاء الفتاة الصغيرة وحماستها لأن تفعل شيء ضد من هم يغتالون حريتها، رغم إني لا أتفق معها كليا في بعض الأفكار، لكن دفاعها عن حقها في التعليم أمر يجب أن نفتخر به، في بداية الكتاب لم يشدني كثيرًا بل بدأت أشعر بالملل لأنها تتحدث تفصيليا عن جذور عائلتها و قريتها وذلك لا يهمني، ثم بعد أن بدأت تتحدث عن طالبان وعملياتهم الاجرامية وتشويههم للإسلام ودفاعها عن التعليم شعرت بالحماسه في قراءتها حتى أن أدخلت المشفى، الجميل أنها أوضحت بأن طالبان لا يمثلون الإسلام حق تمثيل ودافعت عن الإسلام، خاصة أن كتابها ترجم لعدة لغات وفازت ملالا بجائزة نوبل،.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون