يا مريم > اقتباسات من رواية يا مريم > اقتباس

ربما كان الماضي مثل حديقة البيت التي أحبها وأعتني بها كما لو كانت ابنتي. أهرب إليها من ضجيج الدنيا وبشاعتها . إنها فردوسي في قلب الجحيم أو ( منطقة الحكم الذاتي) كما أسميها أحيانًا. سأدافع عنها لأنها هي والبيت آخر ما تبقى لي

مشاركة من المغربية ، من كتاب

يا مريم

هذا الاقتباس من رواية

يا مريم - سنان أنطون

يا مريم

تأليف (تأليف) 3.6
أبلغوني عند توفره