دكتور جيفاكو > اقتباسات من رواية دكتور جيفاكو > اقتباس

❞ كما صوَّره باسترناك في هذه القصة. ولا أعرف كاتبًا آخر صوَّر جمال الطبيعة حين يقبل الربيع وتشرق الشمس وتعود الحياة إلى كل شيء إلا إلى هذه النفوس الوَجِلة، التي لا تفكِّر أو لا تكاد تفكر إلا في مصاعب الحياة ومشكلاتها، ❝

❞ ولا أعرف كاتبًا آخر صوَّر جمال الطبيعة حين يقبل الربيع وتشرق الشمس وتعود الحياة إلى كل شيء إلا إلى هذه النفوس الوَجِلة، التي لا تفكِّر أو لا تكاد تفكر إلا في مصاعب الحياة ومشكلاتها، وفي هذا الموت الذي يوشك أن ❝

❞ ي هذا الموت الذي يوشك أن ينقضَّ عليهم فيختطف منهم عائلًا أو حبيبًا ‫ ولا أذكر أني قرأت تصويرًا لحركة الجماعات في الخوف والأمن، وفي السُّخط والرضا، كما قرأته في هذه القصة، ولا أعرف أحدًا وصف حياة الهاربين في القطارات ❝

❞ التي تمضي بهم لتقف حتى ييأسوا، أو يوشكوا أن ييأسوا من حركتها، وهم مع ذلك يهربون من الموت أو مما يشبه الموت. ❝

‏‏‏

❞ كما صوَّره باسترناك في هذه القصة. ولا أعرف كاتبًا آخر صوَّر جمال الطبيعة حين يقبل الربيع وتشرق الشمس وتعود الحياة إلى كل شيء إلا إلى هذه النفوس الوَجِلة، التي لا تفكِّر أو لا تكاد تفكر إلا في مصاعب الحياة ومشكلاتها، ❝

❞ ولا أعرف كاتبًا آخر صوَّر جمال الطبيعة حين يقبل الربيع وتشرق الشمس وتعود الحياة إلى كل شيء إلا إلى هذه النفوس الوَجِلة، التي لا تفكِّر أو لا تكاد تفكر إلا في مصاعب الحياة ومشكلاتها، وفي هذا الموت الذي يوشك أن ❝

❞ ي هذا الموت الذي يوشك أن ينقضَّ عليهم فيختطف منهم عائلًا أو حبيبًا ‫ ولا أذكر أني قرأت تصويرًا لحركة الجماعات في الخوف والأمن، وفي السُّخط والرضا، كما قرأته في هذه القصة، ولا أعرف أحدًا وصف حياة الهاربين في القطارات ❝

❞ التي تمضي بهم لتقف حتى ييأسوا، أو يوشكوا أن ييأسوا من حركتها، وهم مع ذلك يهربون من الموت أو مما يشبه الموت. ❝

‏‏‏

مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتاب

دكتور جيفاكو

هذا الاقتباس من رواية