من أسيوط بالمخطوط، جاء فخرانيٌ طيبٌ، حفِظَ كتابَ الله قبل سنين وهو ابنُ سبعِ سنين، وفي ليلةٍ لله ذُبح فيها عجلٌ منذورٌ، وأحياها كبار قراء الصعيد ومدّاحوه أرهق أبوه نفسه وهو يتمايل مع الإنشاد يمنة ويسرة، فسقط من فرط لحم سمين و لم ينهض.
حكاية فخراني > اقتباسات من رواية حكاية فخراني > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب