شاطئ العزلة > اقتباسات من رواية شاطئ العزلة > اقتباس

“فريد” مغرمٌ بوالدته، بذراعَيها اللَّتين تتحركان مثل أوراق النخيل، وأنفاسها عندما تغني واحدةً من تلك الأغاني المليئة بالحبِّ والحزن، فيتسع قلبها لدرجةِ أنها تضطرُّ إلى إحكام قبضته بكلتا يديها، حتى لا يسقط في بحر الأحزان ‫ والدته في ريعان شبابها،

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

شاطئ العزلة

هذا الاقتباس من رواية