شاطئ العزلة > اقتباسات من رواية شاطئ العزلة

اقتباسات من رواية شاطئ العزلة

اقتباسات ومقتطفات من رواية شاطئ العزلة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

شاطئ العزلة - مارجريت ماتسانتيني, منة ناصر
تحميل الكتاب

شاطئ العزلة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 2.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لقائد رصف طرق ليبيا بالأسفلت والخرسانة، وأصبحت مليئةً بقبائل الطوارق من مالي، وتمَّ نقشُ عباراتٍ ساخرةٍ من «الكتاب الأخضر»، الكتاب الذي ألَّفه القائد الليبي السابق «معمر القذافي»، على كل جدار، والتقى بمموِّلين وسياسيين من جميع أنحاء العالم، ونساء جميلات، كما لو ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عَرض التليفزيون فيلمًا بطولة «أنتوني كوين»، الذي لعب دور الأسطورة «عمر المختار» وكان الفيلم يروي قصة القائد البدوي الذي قاتل الغزاة الإيطاليين كالأسد، وحينها.. شعر «فريد» بالفخر، وكان قلبه ينبض بقوة؛ لأنَّ والده يُدعى «عمر» مثل بطل الصحراء.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • “فريد” مغرمٌ بوالدته، بذراعَيها اللَّتين تتحركان مثل أوراق النخيل، وأنفاسها عندما تغني واحدةً من تلك الأغاني المليئة بالحبِّ والحزن، فيتسع قلبها لدرجةِ أنها تضطرُّ إلى إحكام قبضته بكلتا يديها، حتى لا يسقط في بحر الأحزان ‫ والدته في ريعان شبابها،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانت اللغة هي سبب انقسامهم؛ فلم تكن تعرف اللهجة الصقلية. كانت تعرف فقط الإيطالية التي تعلمتها في المدرسة الإيطالية في طرابلس.

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
  • قامت باختلاق القصص لتقليل غربتها والتكيف معهم، فاخترعت قصصًا عن الأسود، والأطفال المأجورين، والطوارق المؤذيين، وكيف كانت طرابلس مكانًا مخيفًا لكنها نجت عن طريق الحِيَل، حينها فقط حصلت على بعض الاحترام.

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
  • لم يكن الأمر يتعلق بالمال فقط، بل أرادوا استعادة هويتهم ومكانهم، وأرادوا تعويضًا للكرامة حتى يضمدوا جراحهم.

    ‫ يستطيعون رفع رؤوسهم ويقولون إن بلادنا عوضتنا، نحن ضحايا التاريخ.

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
  • بدأت تتردد تلك الأسئلة المتكررة: لماذا لم يقبل «مورو» دعوة «القذافي»؟ لماذا استهانت إيطاليا بالقضية كثيرًا؟ كانت هناك أزمة حكومية بالطبع، لكن ألم يفكروا بهم، الإيطاليون في ليبيا؟ كانوا يحملون اسمًا وهوية، وكان للموتى منهم مكانٌ في المقابر

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
  • كان ذلك في السبعينيات حين وجدوا عالمًا مشتتًا، ولا أحدًا اهتم بشتاتهم، فقد كانوا الجزء السيئ لتاريخٍ استعماريٍّ لم يرغب أحدٌ في الكشف عنه.

    ‫ كان السجن الحقيقي يتمثل في الشعور بالوحدة.

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
  • وأشار “أغيب” بإصبعه التي اخترقته الإبرة وقال: «النفط كاللعنة، فلا تثق فيما يبدو وكأنه ثروة؛ لأنه أسوأ من فخ القردة، وما هو ثروة للأغنياء يكون دائمًا بلاءً على الفقراء».

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
  • في أحد الأيام، سمع «أغيب»، الرجل العجوز الذي يخيط الأحذية للسياح تحت أشعة الشمس، يقول: «إن كل ما حدث لنا هو بسبب النفط، ولولا وجود ذلك الذهب الأسود تحت رمال الصحراء، لما كانت هناك ديكتاتورية ولا قانون يدافع عن الأجانب

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
  • الموالون من مدينة «بريتوريا» لديهم أوامر بإطلاق القوارب، فالقائد أراد أن يمتلئ البحر الأبيض المتوسط بالبؤساء العاجزين؛ لجعل أوروبا ترتعد، فهذا أفضل سلاحٍ يمتلكه؛ الفقراء العاجزين بالنسبة له كالديناميت، وهذا يوضِّح رياء الحُكام.

    مشاركة من Enas Al-Mansuri
1