لو تفتح الآنَ قلبي ما وجدتَ بهِ
غيرَ الذي يَجرحُ الأسمَاعَ إنْ يُحكى
قلبي الروائيُّ، بَحرٌ إن رثى أحداً
وفي روايتهِ لا يُتقنُ الحَبْكا!
أخاديد > اقتباسات من كتاب أخاديد > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب