السرعة القصوى صفر > اقتباسات من رواية السرعة القصوى صفر > اقتباس

تضطرب مشاعري ويتزلزل كياني كلما تلقيت خبرين متناقضين في آنٍ، مثل رجل يجدف بقارب صغير وسط النَّوء، يرى الموت والنجاة متجاورين، لكنه لا يقوى على مقاومة التيار، ولا تُسعفه ذراعاه للتجديف إلى الشاطئ، ولمَّا تمتد يد القدر له يتهاوى منهكًا قبل أن يضع ساقاً علي الأرض

مشاركة من Marwa ، من كتاب

السرعة القصوى صفر

هذا الاقتباس من رواية