تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس

وأطلقت نصرا على الخيط الثّاني اسم العفريت، ثمّ بدأت تغزله ليمتدّ ويمتدّ مثل فلج يضرب بقناته في أعماق الوديان البعيدة، وكانت قد سمعت حكاية فلج العفريت الّذي يقال إنّ أوّل من حفره عفاريت من الجنّ، استطاعوا في ليلة واحدة أن يشقوا الأرض من القرية حتى تخوم الجبال البعيدة.

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

تغريبة القافر

هذا الاقتباس من رواية