تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس

سمّت الخيط الأول السمدي، وتذكّرت ذلك الفلج الّذي حكى لها زوجها عن مياهه النّابعة من أقاصي الجبال ‫ كان خيط السمدي يمتدّ ويلتفّ حول قدميْها خفيفًا ناعمًا يكاد من لطافته تتحرّك فيه الرّوح، وأثناء غزلها له تتذكّر الحكاية .

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

تغريبة القافر

هذا الاقتباس من رواية