ماتيلدا > اقتباسات من رواية ماتيلدا > اقتباس

لكنْ، الآن، أريد تعاطفاً أرغب به، وروحاً تمتزج بروحي، وأن أُجهِّز نفسي لجولات كثيرة من خيبة الأمل والمعاناة. لأنني كنتُ حسَّاسة مثل نبتة صغيرة. لم أكن أرغب في التعاطف والمساعدة طموحاً للحكمة، ولكنْ، للحُبِّ والودِّ المتبادل.

مشاركة من أشـواق ، من كتاب

ماتيلدا

هذا الاقتباس من رواية