اتبعني > اقتباسات من كتاب اتبعني > اقتباس

واسمه الحقيقي كما قلنا هو عمرو، وهاشم اسم شهرة، لأنه كان مسؤولاً عن إطعام الحجّاج ولا تستقل بعمل هاشم أو تمر عليه مرور الكِرام، لأن هاشماً لم يكن يوفّر أي طعام فحسب، ولكن يوفر أحسنه، وهي لحم الإبل، وهي يومئذ مكلفة.

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

اتبعني

هذا الاقتباس من كتاب