هذه سبيلي > اقتباسات من كتاب هذه سبيلي > اقتباس

في الثّاني من آذار من عام 1972م وُلِدت كانت الشّمسُ في السّادسة صباحًا تُجاهد في إرسال أوّل خُيوطِها على القرية الوادعة، لم يكنْ هناك مُستشفى ولا سرير، ولا طبيبات أو مُمرّضات كانتْ هناك غرفةٌ وحيدةٌ باردةٌ في بيت عمّي الأكبر .

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

هذه سبيلي

هذا الاقتباس من كتاب