عزيزي السيد المجهول > اقتباسات من كتاب عزيزي السيد المجهول > اقتباس

وحين فقتُ من صدمة غيابها، شعرتُ بالخدر الذي حدثتك عنه، ضممتُ جسدي على المقعد وناديت في الجالسين: "فتاة بيضاء لا يشوبها دنس، شعرها أسود كالليل الذي خاصمه الفجر، وطويل كالطريق الذي نسيره بلا هدف، زاد الغنج حظًا لأنها تجيده، وزاد الضوء شرفًا لأنها ابنته، هل رآها أحد؟".‏

مشاركة من Aya ، من كتاب

عزيزي السيد المجهول

هذا الاقتباس من كتاب