مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباسات من كتاب مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباس

«فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ»؟

‫ أم أعجبني أكثر أن يتقبل الله الهدية شاكرًا صاحبتها وراضيًا بعطائها

هذا الاقتباس من كتاب