يا صاحبي السجن > اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن > اقتباس

بدأت أعتاد على أنّ السّجن هو بيتي ووطني ومجتمعي ومكان عملي. ولذا صرتُ أفكّر كيف أصنع منه عالَمًا سارحًا بالنّسبة لي. لم تعد الحياة النمطيّة تُقنعني، ولم يعد مرور الأيّام الاعتياديّ يُشعرني بغير العجز. من الآن سأكون سجينًا مُختلِفًا

مشاركة من S ، من كتاب

يا صاحبي السجن

هذا الاقتباس من رواية