لقد كان عليّ فتى يستقبل الدنيا، وكان أبو بكر كهلًا يدبر عنها، يوم أعانا محمدًا في يوم ثور … ولكنهما كانا معًا على أبواب غد واحد ورجاء واحد، يستوي فيه الفتى والكهل والشيخ الدالف إلى قبره، لأنه رجاء الإيمان لا رجاء العيان .
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس
                مشاركة من عبد المنعم ادم
                        ، من كتاب 
    
 
                    