أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس

كنت خائفًا على الدوام، فردَّات أفعاله لم تكن متوقعة قط، كان يغضب لأقل الأشياء ولا تتناسب غضبته أبدًا مع جُرمي، كنت أحيا دائم التأهُّب، دائم الترقُّب، مهدد على الدوام.. يفزعني صوته في الخارج، يفزعني نداؤه لاسمي حتى لو اتضح أنه كان نداءً عاديًّا.

‫ لم يزل حتى اللحظة يفزعني اتصاله الهاتفي؛

مشاركة من فاطمه ، من كتاب

أبي الذي أكره

هذا الاقتباس من كتاب