قارئة القطار > اقتباسات من رواية قارئة القطار > اقتباس

أما الحلم نفسه فيمضي في مسارات خفيّة في مدينةِ العقل الشاسعة، يتلمّس دروبه بين آلاتها الجبارة، ثم يندثر في قاع الذاكرة. فإن أحيت الذاكرة الحلم عاش للأبد، وإن ألقته في أوديتها السريّة اندثر في هاوية النسيان.

مشاركة من Randa Makhamreh ، من كتاب

قارئة القطار

هذا الاقتباس من رواية