ليلى والحمل > اقتباسات من رواية ليلى والحمل > اقتباس

وحين لم يلقَ صراخي آذانًا صاغية، بدلت نبرة صوتي وأطلقتها أكثر هدوءًا لعلّ تردد أمواجها الصوتية يخترق الأثير الهوائي الذي يجمع روحي بجسده بطريقة أفضل.

مشاركة من Haneen ، من كتاب

ليلى والحمل

هذا الاقتباس من رواية