قواعد العشق الأربعون > اقتباسات من رواية قواعد العشق الأربعون > اقتباس

من اجمل الاقتباسات التي تركت أثراً بداخلي

١- نَفْس بشريّة لا تستقرّ لها حال، ولا يستقرّ بها مقام، تسعى إلى الجَمع بين الضدّين قدر ما تستطيع

٢- تدعو كلًّا من الأتراك والأرمن إلى نسيان الماضي الموغل في القِدَم والعادات من أجل بناء عالم جديد تسوده المحبّة وروحُ التفاني وقبولُ الآخر،

٣- إذا ضربتْ قطعةُ حجر نهرًا، فإنّ النهر سوف يعدّها على أنّها ليست سوى فوضًى أخرى تصادفه في مجراه المضطرب أساسًا.

٤- فالاثنان لم تفصلهما أميال فحسب، بل كانا مختلفين اختلافَ الليل والنهار. وأسلوبا حياتيهما متباينان تباينًا يجعل كلّ واحد منهما لا يطيق وجود الآخر،

٥- على الرّغم ممّا يقوله الناس، فإنَّ الحبّ ليس شعورًا عذبًا فحسب، بل من شأنه أن يأتي ويرحل سريعًا.

٦- لم تكن ثمّة أيّ نهاية، فبعد ثمانمئة سنة تقريبًا، لا تزال روحا كلّ من شمس والروميّ حاضرتين إلى يومنا هذا، تحومان في مكان ما بيننا…

٧-عندما تقتل شخصًا ما، ينتقل إليك شيء ما من ذلك القتيل: حسرةٌ، رائحة أو إشارة، أسمّيها أنا شخصيًّا «لعنة الضحيّة»

٨- فإنّ كلّ قاتل يتنفّس في أعماقه الإنسان الذي قتله،

٩- ويُقال إنّ ثمّة خيطًا رفيعًا يفصل بين ضياع المرء ذاته في الله وضياعِ عقله.

١٠- إنّ رؤيتنا الله هي انعكاسٌ مباشر للطريقة التي ننظر بها إلى أنفسنا.

١١- هكذا هي الأحوال دائمًا، عندما تقول الحقّ يواجهونك بالكراهية. وكلّما تحدّثت أكثر عن الحبّ، ازدادت كراهيتهم لك.

١٢- «إنّ السبيل إلى إدراك الحقيقة عمل من أعمال القلب، وليس العقل. دع قلبك يرشدك أوّلًا، وليس عقلك. اِلتقِ نفسَك وتحدَّها، وسيطر بالتالي عليها بقلبك. إنّ معرفتك نفسك ستقودك إلى معرفة الله».

١٣-بغضّ النظر عن هويّتنا وعن المكان الذي نسكن فيه، فإنّنا في أعماقنا نشعر بأنّنا غير كاملين. يبدو الأمر كأنّنا فقدنا شيئًا ما، ولا بدّ لنا من استرجاعه.

١٤- ولكن ما من جمال يدوم إلى الأبد على وجه الأرض

١٥ العلماء الذين يركّزون في الشريعة يعرفون المعنى الظاهريّ، والصوفيّون يعرفون المعنى الباطنيّ، والأولياء يعرفون باطن الباطن. أمّا المستوى الرابع، فلا يعرفه إلّا الأنبياء والمقرَّبون من الله.

١٦- المعرفة تشبه الماء الأُجاج في قعر مزهريّة عتيقة، إلّا إذا جرى في مكان ما.

١٧-«العقل والحبّ من مادّتين مختلفتين. العقل يربط الناس ربطًا محكَمًا ولا خوف في ذلك. أمّا الحبّ، فإنّه يفكّ جميع العُقَد وينطوي على مخاطر كبيرة.

١٨- «تنجم معظم المشكلات من أخطاء لغويّة وسوءِ فهم بسيط. فلا تنظر إلى الكلمات من ناحية قيمتها الاسميّة أبدًا. وإذا خطوت داخل ملكوت الحبّ، فإنّ اللغة كما عهدناها، يبطل استعمالها. فالشيء الذي لا يمكن تغييره بالكلمات لا يمكن فهمه إلّا بالصمت».

١٩-ولو استطعنا، أنا وأنت، أن نؤدّي دورًا، ولو صغيرًا، في مساعدة نهرين يلتقيان ويصبّان في محيط الحبّ الإلهي بصفتهما مجرًى واحدًا من الماء،

٢٠- أنّك لا تستطيع رؤية نفسك وحضور الله في أعماقك إلّا من خلال قلب شخص آخر

٢١- مهما يحدث في حياتك، بغضّ النظر عن الإزعاج الذي قد تبدو عليه الأمور، فلا تدخلْ منطقةَ اليأس

٢٢-«الصبر لا يعني التحمّل سلبيًّا، بل يعني أن يكون المرء متحلّيًا ببعُد نظر يكفي لأن يثق بالنتيجة النهائيّة التي ستصل إليها عمليّة ما

٢٣- «لا فرق يُذكَر بين الشرق والغرب أو بين الجنوب والشمال. فكلّ ما عليك فعله، بغضّ النظر عن وجهتك، هو التأكّد من أنّك تجعل كلّ رحلة، رحلةً باطنيّة. فإذا رحلت إلى الباطن، فسوف تسافر إلى جميع أرجاء العالم، وإلى ما هو أبعد من ذلك».

٢٤- ومثلما يحتاج الطين إلى حرارة عالية جدًّا كي يصبح صَلدًا، فإنّ الحبّ لا يمكن أن يكتمل إلّا بالألم».

٢٥- «البحث عن الحبّ يغيّرنا. وما من باحث بيننا يسعى وراء الحبّ ولم ينضج في طريقه إليه. ففي اللحظة التي تبدأ فيها بالبحث عنه، يبدأ التغيير فيك باطنًا وخارجًا».

٢٦-«حاول ألّا تقاوم المتغيّرات التي تصادفك في طريقك، بل اترك الحياة تنتعشْ في داخلك، ولا تقلقْ إذا انقلبت حياتك رأسًا على عقب، إذ من أين لك أن تعرف أنّ الجهة التي تألفها أفضلُ من الجهة الأخرى؟

٢٧- وما لم نعرف كيف نحبّ مخلوقات الله، فإنّنا لا نستطيع أن نحبّ الله حبًّا صادقًا أو نعرفه معرفه حقيقيّة».

٢٨- القذارة في أعماق النفوس وليس في خارجها

٢٩- عندما نحزن حدادًا، فإنّ الحزن يستمرّ أربعين يومًا، وعندما يولَد الطفل، فإنّه في حاجة إلى أربعين يومًا كي يكون جاهزًا للبدء بالحياة على وجه الأرض. وعندما نحبّ، نحتاج إلى الانتظار أربعين يومًا كي نتأكّد من مشاعرنا.

٣٠- «إذا أردت أن تغيّري الأسلوب الذي يعاملك به الناس، فعليك أوّلًا أن تغيّري الأسلوب الذي تعاملين به نفسك.

٣١- بأنّ الحبّ لا صلة له بـ «خطط الغد» أو «ذكريات الأمس». فالحبّ لا يمكن أن يكون إلّا هنا والآن.

٣٢- ولو كان ثمّة حدّ بين النصرانيّة والإسلام، فإنّ هذا الحدّ ينبغي له أن يكون أكثر مرونة ممّا يعتقده العلماء من كِلاَ الطرفين.

٣٣- الحبّ هو السبب. الحبّ هو الهدف.

٣٤- فتِّشْ عن الشخص الذي سيكون مرآتَك!

٣٥- الحبّ لا يمكن تفسيره، بل يمكن عيشه فقط.‫الحبّ لا يمكن تفسيره، لكنّه يفسر كلّ شيء.

٣٦-«الكون كينونة واحدة، كلّ شيء وكل شخص فيه مترابطان ترابطًا داخليًّا بشبكة غير مرئيّة من الحكايات.

٣٧-«إنّ هذا العالم أشبه ما يكون بجبل من الثلج يردّد صدى صوتك

٣٨-وقَدَرك هو المستوى الذي تعرفين فيه لحنك. ربّما لن تغيّري أداتك الموسيقيّة، لكن مدى الإتقان في العزف يعتمد عليك اعتمادًا كاملًا».

٣٩- إنّ الدين والحبّ يحوّلان البشر إلى أبطال لأنّهما يزيلان كلّ المخاوف والقلق من أفئدتهم.

٤٠-فإنّ ما يدفعنا إلى المضيِّ قُدُمًا هو الوعي بالعدم

٤١- أمّا أنا، فقد تغيّرت وما زلت أتغيّر. إنّني أتحرّك من الوجود والكينونة إلى العدم؛ من فصل إلى آخر؛ من مرحلة إلى أخرى؛ من الحياة إلى الموت.

٤٢-حيثما يوجد الحبّ، لا بدّ من مرض القلب.

٤٣-ولكلّ امرئ وقت للحبّ ووقت للموت

٤٤- الحبّ هو ماء الحياة، والعاشق روح النار!

٤٥- «في حين تتغيّر الأجزاء، يظلّ الكلّ على حاله دومًا.

مشاركة من Haneen ، من كتاب

قواعد العشق الأربعون

هذا الاقتباس من رواية