عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس

إنه النافع لمن يقدرون محمداً وليس بدافع لمحمد أن يقدّروه، لأنه في عظمته الخالدة لا يسار بإنكار ، ولا ينال منه بلاء الجهلاء .

مشاركة من Sam Khabaiti ، من كتاب

عبقرية محمد

هذا الاقتباس من كتاب