يا صاحبي السجن > اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن > اقتباس

إلاّ أنّ الذّكريات رصاصةٌ طائشة؛ قد تقتلك وأنت غير مستعدّ لبقعة دمٍ كبيرة تحيط بك مُلقىً على فراش الحنين … وقد لا تُحدث إلاّ ضجيجًا يمرّ قريبًا من أذنٍ تتشهّى سماع أخبارٍ تُوهِمُ نفسها بأنّها سارّة وهي ليست كذلك أبدًا …

مشاركة من shahad.Q ، من كتاب

يا صاحبي السجن

هذا الاقتباس من رواية