شيفرة بلال > اقتباسات من رواية شيفرة بلال > اقتباس

1. غارق بلا أمل في حب امرأة تعيش معي، ولكنها لا تحبني.

2. ما دمت تريد أن تخرج فيلماً عن عظمة دينك، فلماذا تسكر ودينك يحرم الخمر؟

3. كنت أشعر قبلها أني أخون نفسي، هنا، ومع احتمالية مساعدة صبي مقبل على الموت، فكرت أني ربما أقوم بأفضل شيء في حياتي كلها.

4. كنت أسامحه في الماضي لأني ببساطة أحبه كما لو كنت مريضة. بلا أمل في الشفاء منه. كنت مدمنة عليه، ولم يكن بوسعي إلا أن أسامحه حتى قبل أن تزول آثار الكدمات

5. هزتني قصة العبد الأسود الذي يحرره الإيمان من العبودية.

6. هل عرف يوم درس الطب أنه سيجلس خلف مكتب ليخبر أماً ما أنها قد تفقد وحيدها؟

7. بدا الاسم كبيراً جداً على بلال. أشفقت عليه من هذا الاسم. صغير جداً على اسم مرض معقد كهذا!

8. منحني السرطان فرصة لأتنفس الصعداء، لم تلتئم جروحي، لكني وجدت المجال لكي أتنفس.

9. ‫ ما الذي يجب أن يقال أصلاً للمقبلين على الموت؟

10. ‫ الحقيقة دوماً، مهما كانت مؤلمة أفضل من الكذب.

11. وهل يمكن لي أن أكون متأكداً أنه لن يحدث شيء بعد الموت، وأن الأمر أشبه بسحب المكبس من مولد الكهرباء، سينطفئ كل شيء وينتهي الأمر؟

12. كان الألم فظيعاً حتماً، لا يطاق.. لكن الصخرة جعلته يكتشف أن طاقته على التحمل قد زادت أضعافاً مضاعفة..

13. الألم كبير.. نعم، لكن الإيمان جعل من طاقة التحمل عنده أكبر..

14. ‫ نعم، صخرة بلال تلك، دخلت التاريخ، كنصب للقوة التي تأتي من الإيمان، وللحرية التي تأتي من القوة..

15. كل شيء يمكن أن يكون صخرة سيزيف أو صخرة بلال.

16. لم أكن أحتاج إلى قوة رجل بالضبط.‫ كنت أحتاج إلى الرفقة في هذا الدرب

17. بلال وكونتا كنتي، بدوا لي متشابهين كوجه في المرآة، واحد في لحظة انتصار، والآخر في لحظة انكسار..

18. فكيف سأعرف لِمَ آمن بلال في القرن السادس الميلادي، قرن الخرافات والدجل، وأنا لا أفهم لِمَ لا يزال البشر يؤمنون حتى اليوم، بعد خمسة عشر قرناً، في عصر العلم والحقائق

19. كان عالماً مشتتاً، متناقضاً، يشبه مجموعة عدسات، مختلفة الدرجات، موضوعة بلا ترتيب على عين واحدة، فلا تنتج هذه العدسات إلا رؤية مشوهة..

20. أتمنى لو كنا فراشات لم تعش إلا ثلاثة أيام، ثلاثة أيام صيفية معك تحتوي من السعادة على أكثر ما يمكن لخمسين عاماً اعتيادية ان تحتويه

21. في الهجرتين، في الحلمين، في الإيمانين، هناك شيء مشترك، إنه: أن تؤمن بنفسك..

22. ما يجعلني أفضل أو أسوأ منه، هو ما تحت جلدي، هو ما في عمقي وليس على سطحي، هو ما أفعله في حياتي وليس لوناً أولد به، وأرثه دون خيار من أبوي.

23. لكل ثقافة مقاييس الجمال الخاصة بها، وأن ما يبدو جميلاً ومثيراً في ثقافة قد يبدو مثيراً للاشمئزاز في ثقافة أخرى. لا مقاييس مطلقة للجمال.

24. العولمة طغت على الفروق الحضارية بين الشعوب وقدمت قالباً واحداً تحاول كل الشعوب أن تدخل فيه.

25. ‫ أنت مثل كوكب غامض بالنسبة لي. مثل صندوق وجدته في العلية. ربما تكون فيه أشياء ثمينة. وربما ليس سوى بعض المهملات المنسية.

26. وأجد نفسي، أمام حتمية أن أخوض في الأمر.. حتمية أن أقف في مفترق الطرق هذا، وأنا في شكي المرير المتعب، بين لا إله، وبين لا إله إلا الله.

27. أب، مثل إنكار وجود الرب. ما دمت موجوداً، ثمة أب بذر بذرته في أمك، حتى لو كان مجهولاً تماماً. لكنه موجود. كذلك الرب.

28. ‫ (لو عجزت عن شرحها لطفل في السادسة، فأنت لم تفهمها بما فيه الكفاية).

29. أن قيمة الإنسان بعمله وليس بلون بشرته. لا يهم أن تكون أسود أو أصفر أو أبيض.. المهم ما تفعله.

30. عندما يتغير القانون، ولو على نحو كامل وجذري، فإن هذا لا يعنـــــــــي أن ما في النفوس قد تغير بالضرورة.. ذلك أن هناك أشياء هلامية، لا ترى، تتحكم في تنفيذ هذا القانون..».

31. ليس المهم كيف ينظر لي البعض، المهم هو كيف أرى نفسي

32. اقترابي من الموت، جعلني أفهم الحياة أكثر، أفهم روعتها، أفهم الجمال الساكن في غموضها أحياناً..

33. السعادة ليست تلك التي تظهر في الإعلانات، بل في شيء أعمق، في شعور داخلي لا يمكن أن يظهر أمام الكاميرا، في قناعة داخلية، في رضا داخلي..

34. كم كنت أحمق عندما كنت أقضي الوقت في ألعابي الافتراضية، مع أشخاص افتراضيين في عالم افتراضي..

35. جعلني هذا أفهم أكثر ما معنى أن تكون على قيد الحياة، جعلني أفهم معنى أن تستمر في الحياة حتى بعد أن تموت.

الـ (أحد، أحد)، قضية توحدت فيها مع ما يريده الإله الذي لا يريد إلا الحق والعدل والخير.

مشاركة من Haneen ، من كتاب

شيفرة بلال

هذا الاقتباس من رواية