وبرغم وجود حالة تنافس دائمة ومحتدمة بين قوّة الإنسان وقوّة الفنان في مثل هذه المسائل، كان الله على الدوام هـو الموضوع الفني الجوهري المهيمن في شِعر ريلكه، بوصفه تعبيرًا عن موقفه الشخصي إزاء كينونته، وبوصفه تعبيرًا عن أشدّ الأشياء غموضًا وبعدًا عن حدود الأنا الواعية.
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب
