ساعات بين الكتب > اقتباسات من كتاب ساعات بين الكتب > اقتباس

كانت حياتي في صباي كالزهرة ترسل من أوراقها الكثيرة ورقة أو اثنتين، ثم لا تحس لها فقدًا حين يطرق نسيم الربيع بابها، يسألها ويبتغي عطرها، فاليوم والشباب في إدباره، أرى حياتي كالثمرة التي ليس عندها ما ترسله، ولكنها تترقب مع هذا أن تهب نفسها كلها، وهي حافلة بذخر حلاوتها 🦋🌸.

مشاركة من SUMOU ، من كتاب

ساعات بين الكتب

هذا الاقتباس من كتاب