القاعدة الخامسة:
الإعتراف بحدود الكمال البشري؛
إن كل دارس منصف يدرك ان جيل الصحابة -إجمالاً وليس أفذاذاً- بلغ غاية الكمال البشري، وكل مؤمن صادق يتعبد الله بحبهم وبغض من أبغضهم، لكنه -اذا سلم من الغلو- لا بد أن يدرك أن كمالهم كمال بشري، ولذلك لن يستغرب أن يجد حالات من ضعف الجبلة البشرية.
مشاركة من khaled suleiman
، من كتاب