الخروج عن الخط > مراجعات كتاب الخروج عن الخط

مراجعات كتاب الخروج عن الخط

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الخروج عن الخط؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الخروج عن الخط - فاروق الفرشيشي
تحميل الكتاب

الخروج عن الخط

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    #الخروج_عن_الخط : مجموعة قصصية

    #الكاتب : فاروق الفرشيشي

    Pop Libris Editions

    عشرة قصص تتنافس في ما بينها أيها تفوز بقلب و وجدان وعقل القارئ، أسلوب جميل راوح فيه الكاتب بين اللغة العربية و اللهجة الدارجة ليضفي واقعيّة أكثر للعمل, و مشوّق أيضا فالقارئ يستحيل عليه أن يتخيّل ما سيحصل أو أن يتنبأ بالنهاية و هنا قمة المتعة والتشويق.

    بدأت الرحلة مع "إنت عمري" العشق الممنوع الذي بدأ داخل المشفى ثم صيد "ابن رشيق" مرورا بالمومس العذراء في مواجهة "الكلب واللصوص" ثمّ جاءت "سندرلا القصة الحقيقية" ليرجع بي الكاتب لسنوات الطفولة ثم أجدني فجأة في الزمن الحاضر مع "عبد الرزاق والمسامح كريم" !!! متسائلة هل على المرأة أن تكون جميلة وتصمت !!!

    تواصلت الرحلة في الحرم الجامعي مع "ملهاة الطلبة" و هي من أطرف القصص و أكثرها واقعية ليستوقفني بعدها الطفل أحمد ويخرج بي عن الخط بسمائه الداكنة المكفهرّة و شمسها البنيّة وزيتونته الحنونة، قصة لا تستطيع أن تمرّ عليها مرّ الكرام !!

    ثم تأتي "المواجهة" و"شئ من الظلمة" ف "المصلحة" التي تحوي الكثير بين سطورها بين "قلق التخلص من العادة و الخوف على النظام" ل تنتهي الرحلة في زمن بني حفص مع "رائحة العشق"

    تعدّدت الشخصيات و الأمكنة و الأزمنة و اختلفت الأحداث التي و إن بدت خيالية إلا أنها حوت في جرابها نقدا لواقعنا الذي اختلطت فيه المفاهيم بين الحرية و العادات و النظام و فقه الاختلاف لكن جميعها التقت بخروجها عن الخط .

    فاروق الفرشيشي مبروك لك ولنا خروجك عن الخط 🥰🥰

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم أقرأه بعد لأنني كنت دومًا من الأوائل، ولطالما أنهيت طعامي قسرًا (حتى بات الآن ينهيني)!

    لكنني بعد عقود في هذه الحياة أتمنى أتمنى بحق لو كنت منهم؛

    من المتمردين

    وأكره الجدران التي لطالما مشيت بجوارها خوفًا من الخطأ أو الألم أو العقاب أو كلها..

    وبينما بعض الخطوط من وضع الله سبحانه وتحديها ليس حكيمًا،

    لكنني أشعر بالندم على كل خط بشري لم أتعدّه..

    لأنني بعدما فات الوقت وجدتهم كانوا يتمتعون بتحجيمي بخطوطهم المفتعلة، بينما هم يحيون خارجها بكل حرية..

    هم فقط منافقون

    يفعلون ما لا يقولون

    ويقولون ما لا يفعلون

    أما أنا.. فأختنق في نتائج قراراتي الجبانة الخاطئة،،،، ولا هواء..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1