حاولت أن أعطيكِ مفاتيحَ لعقلكِ وقلبكِ، قد تستطيعين تحريرهم ليساعدوكِ في رحلتكِ الجديدة، ولا تنسي استعيني بالله قبل كل شيء، هو الصاحب والداعم والسميع المجيب وأقرب إليكِ من دقات قلبكِ، هو يرى ويسمع كل شيء، فقط اذهبي إليه بروحكِ وسيؤنس وحشة قلبكِ، هذه هي البداية الحقيقية نحو فرصتكِ التانية.
فرصة تانية > اقتباسات من كتاب فرصة تانية
اقتباسات من كتاب فرصة تانية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب فرصة تانية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
فرصة تانية
اقتباسات
-
مشاركة من Ola shaban
-
السعي هو ما يُعطي (القيمة) للألم المصاحب للإختيارات، عندما نختار، فإننا نتحرك، نتعرض للفشل أو الإحباط، أو ربما ننجح، ولكننا في كل الأحوال نثق أن هذه هي ضريبة السعي، وهي أن منطقة الراحة (والسكون) المُعتادة لم تعد تحتوي يأسنا في نهاية اليوم.
مشاركة من Ola shaban -
يجب أن تبدأي تنمية قناعة داخلية أن الحافز قد يكون من داخلكِ والداعم لكِ قد يكون نفسكِ أنتِ، وخير مَن تستثمرين فيه وتتعلمين من أجله هو نفسكِ أنتِ، ولكن توقّع الدعم من داخلكِ، وأنتِ لا تملكين غير مهاراتكِ القديمة، ومعرفتكِ المحدودة، سوف يكون مستحيلًا، لا بد من إجراء بعض التغييرات، واكتساب أنواع مختلفة من المعرفة.
مشاركة من Ola shaban -
هل تستطيعين أن تمشي للأمام، ورأسكِ ينظر إلى الوراء؟ بالطبع ستتعثرين، تفكيركِ في مَن أساء لكِ في الماضي، وتركيزكِ على هذه التجربة، أو هذا الجرح عمومًا يجعلكِ تتعثرين في خطواتكِ نحو المستقبل.
مشاركة من Ola shaban -
"اشغل حياتك بما تراه مناسبًا لك، إن لم تفعل شغلك الآخرون بما هو مناسبٌ لهم."
مشاركة من Ola shaban -
"إياك و العجلة بالأمور قبل أوانها، أو التثبّط (التباطؤ) فيها عند إمكانها."
مشاركة من Ola shaban -
"وهم اللحظة المثالية" يجعلنا ننتظر إلى الأبد ونتردد في اتخاذ أي قرار، يجعلنا نؤجل الحياة وصُنع الذكريات، ونضيع على أنفسنا فرص صغيرة للسعادة، لا توجد لحظة مثالية أبدًا، لا يوجد ما يسمَّى بالخطة الكاملة أو الظروف المثالية، كلها أوهام خلقناها لتدعم الانتظار، وتضع له قناعًا جميلًا، ليختبئ من حقيقته المملة.
مشاركة من Ola shaban -
"اجعل كل لحظة في حياتك مثالية، ولا تنتظر اللحظة المثالية."
مشاركة من Ola shaban -
"أعطِي لنفسكِ الطيبة، التي قد تعطينها للآخرين."
مشاركة من Ola shaban -
"ليست القوة في أن تختار، ولكن في مواجهة نتائج اختياراتك"
مشاركة من Ola shaban -
كلما حاولنا أن نهرب من هذه الأزمة، ونتعامل معها على أنها مشاكل في العمل، أو اكتئاب بسبب ضغوطات الحياة، تتسع الهوة أكثر وأكثر؛ لأننا ببساطة لا نستمع إلى نداء النفس المُنهكة التي تتعطش إلى الراحة.
مشاركة من Ola shaban -
❞ لا نريد السعادة، نريد سلامًا، هدنة مع النفس، ومع مَن حولنا، حتى نفهم أكثر ماذا نفعل في الباقي من العمر، ❝
مشاركة من Alanoud Al Mohannadi -
"الاحتراق الداخلي" "burnout ".
وهي حالة تعني أن الإنسان يملك الحافز على التقدم، ولكن عقله وجسده لا يستطيعان، لأنه حمّلهم أكثر من طاقتهم الاستيعابية، تقول لو كنت استسلمت للحظات الكسل، أو لطريقة جسدي في أن يقول لي أنه لم يعد يقوى على الاستمرار، لما وصلت لهذه الحالة من الاحتراق.
مشاركة من Marwa Ali -
منتصف العمر هو هذه الدرجة من السلم التي أخيرًا نقف عليها، ونقرر أن ننظر إلى الوراء، ونحاول أن نستنتج كم بَقِيَ لنا من الدرجات حتى نصعد، هذه اللحظة التي بدأ فيها الألم يدغدغ المفاصل ويوجع القلب، فكان يجب علينا أن نتوقف لنفهم ما المصدر؟ نتوقف لنستوعب، لنعيد تقييم التجربة.
مشاركة من Marwa Ali -
لقد اعتادت أجسادنا على الجري وعقولنا على التوتر والضغط، يزداد بداخلنا شعورٌ أننا لا نشارك، تسير بنا الأيام ونحن لا نشارك بها، نحن على الهامش، تتحرك الصور بسرعة شديدة من نافذة قطار حياتنا، وقد استمتعنا في بداية الرحلة، ومع التكرار فقدت الصور روعتها، ولكننا حكمنا أن العطب.. في عيوننا نحن.
مشاركة من Ahmed Spranza -
الحقيقة أن الفارق فى التغييرات التى حلت علينا على مدار سنين العمر هي أننا في مراحل العمر الأولى لم نكن مسئولين بشكلٍ فعلى.. عن حياتنا، ونحن أصغر لم نتحمل اتخاذ القرار وحدنا، ولكن كان هناك مَن يرسمون لنا حياتنا ويعتنون بنا، ويتخذون لنا القرارت ويتحملون عواقبها عنَّا، لم نكن ندرك وقتها أن هذا ما يمنحنا الحرية من الأساس، أننا بلا مسئولية.
مشاركة من Ola shaban -
"لكن تلك العزلة كانت البداية التي لا بد منها، البداية التي لو لم يمتلكها المرء لما استطاع الوصول إلى ما تلاها: تركب البحر؟ قد تصل إلى جزيرة، تعبر الصحراء؟ قد تبلغ واحة، تسكن العزلة؟ قد تبلغ نفسك."
مشاركة من Ola shaban -
❞ الشعور الذي حاولت الهروب منه عن طريق الإلهاء بقطعة الشيكولاتة أو ممارسة الرياضة أو مشاهدة نفس الفيلم مرارًا، الإلهاء والهروب لم يُعالجاه، ولم يختفِ الشعور المؤلم، بل اِنزوى في زاويةٍ من زوايا روحها، آخذًا في التضخم حتى يهاجم مرة أخرى ❝
مشاركة من ayam zatraa
السابق | 1 | التالي |