كشف الدالي أن أول مَن وجد كنزًا ذهبيًّا ينتمي إلى مصر القديمة كان ابن طولون في القرن التاسع الميلادي، واستخدمه لبناء مسجده الرائع بحي السيدة زينب في القاهرة، إلى جانب مشاريع معمارية أخرى. وإدراكًا لقيمة مثل هذه الكنوز المخفية، حظر الحفائر الفردية، وأمر بألا يشارك في الحفائر إلا مَن يحصل على إذن رسمي تحت إشراف الدولة
مستقبل علم المصريات > اقتباسات من كتاب مستقبل علم المصريات
اقتباسات من كتاب مستقبل علم المصريات
اقتباسات ومقتطفات من كتاب مستقبل علم المصريات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
مستقبل علم المصريات
اقتباسات
-
مشاركة من هبة محمد
-
كان الأمريكي جيمس هنري بريستيد؛ أول عالم مصريات حاصل على تدريب أكاديمي في الولايات المتحدة،(81) مشبعًا بهذه الأفكار، وقد تجسدت تصوراته في الجدارية التي صممها لتعلو مدخل المعهد الشرقي الذي أنشأه في جامعة شيكاغو؛ حيث تصور ملوك مصر وبابل وآشور ينقلون علومهم وفنونهم إلى اليونان والرومان وعلماء آثار أوروبيين وأحد الفرسان الصليبيين، مع محو كامل للعرب والمسلمين والمصريين المعاصرين.
مشاركة من هبة محمد -
في عهد عباس حلمي الثاني، الذي كانت علاقته متوترة مع الإدارة الاستعمارية البريطانية،(61) أقرت مصر «قانون ١٩١٢»، بناءً على القانون السابق الذي كان قد أصدره الخديوي توفيق عام ١٨٩١. ميز القانون بين المصريين والمقيمين ذوي الامتيازات الأجنبية، فحكمت على المصريين المدانين بالتنقيب غير القانوني بالسجن لمدة عام وغرامة قدرها عشرة جنيهات مصرية، وهو مبلغ ضخم بالنسبة للمصريين، بينما يعاقب الأوروبي المذنب بالجريمة نفسها بالسجن لمدة أسبوع على الأكثر وغرامة قدرها جنيه مصري واحد
مشاركة من هبة محمد -
وقد استقبل محمد علي هذه البعثة الفرنسية–التوسكانية في مصر عام ١٨٢٨ برحابة صدر، ومنحهم الحرية الكاملة لأخذ أي قطع أثرية يريدونها للمتاحف الأوروبية. وعندما زار شامبليون ورفيقه عالم المصريات الإيطالي إيبوليتو روزليني مقبرة سيتي الأول، قاما بقطع اثنين من أجمل أجزاء الموقع بدلًا من الحفاظ عليهما.
مشاركة من هبة محمد
السابق | 1 | التالي |