الذكاء الاصطناعي وعبادة التكنولوجيا > اقتباسات من كتاب الذكاء الاصطناعي وعبادة التكنولوجيا

اقتباسات من كتاب الذكاء الاصطناعي وعبادة التكنولوجيا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الذكاء الاصطناعي وعبادة التكنولوجيا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الذكاء الاصطناعي وعبادة التكنولوجيا - عيسى بيومي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هذه النظرة المتشائمة للتكنولوجيا وما يمكن أن تلحقه بتطور البشرية من ضرر فادح ما هي إلا تعبير واقعي لما ينتاب المهتمين بالمصير الإنساني من شعور بالقلق والإحباط من النفوذ الطاغي للمخترعات الحديثة على حياة الناس مما يسلبهم إرادتهم ويختذل وعيهم بالحياة في ماديات لا تفيد بناءهم الروحي أو تصقل وجدانهم الإنساني. و

    مشاركة من Nouran
  • حتى حدوث الثورة العلمية في أوروبا إبان القرنين السادس عشر والسابع عشر وما تلاها من ثورة صناعية في القرن الثامن عشر، كانت التكنولوجيا خاضعة لضرورات المجتمع البشري واحتياجاته، ثم أدى النجاح المتواصل للعلم الحديث في الكشف عن أسرار الطبيعة وتطويعها لخدمته إلى بزوغ فجر تكنولوجي مختلف يحول أحلام الجنس البشري وطموحاته إلى واقع، وأيضًا يفسح للتكنولوجيا موقعًا بارزًا للإنسان في تخطيطه لمستقبل حضارته.

    مشاركة من Nouran
  • جان بابتسيت بواسينجو (١٩٠٢-١٩٨٧) فاعلية النيتروجين في صناعة الأسمدة زاد الطلب على الأمونيا - المكونة من النيتروجين والهيدروجين - التي ظل تصنيعها صعبًا ومكلفًا حتى اكتشف كيميائي ألماني يدعى فريتس هاربر عام ١٩٠٩ عملية كيميائية لإنتاج الأمونيا من النيتروجين الموجود في الغلاف الجوي وغاز الميثان بمحفز معدني، لكنها لم تتحول إلى صناعة بعد. وفي عام ١٩١٣ قام مواطنه الكيميائي كارل بوش بتطوير هذه العملية إلى تكنولوجيا عملية حققت اختراقًا حقيقيًا في صناعة الأسمدة كان له أثره في زيادة الناتج الزراعي، وحصل كلاهما على جائزة نوبل

    مشاركة من Nouran
1