سأقتل كل عصافير الدوري > مراجعات كتاب سأقتل كل عصافير الدوري

مراجعات كتاب سأقتل كل عصافير الدوري

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب سأقتل كل عصافير الدوري؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

سأقتل كل عصافير الدوري - هدى حمد
تحميل الكتاب

سأقتل كل عصافير الدوري

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بديع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ناضجة وصادقة وبديعة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت للكاتبة هدى حمد رواية سندريلات مسقط،وأتذكر وقتها أني لم أكن أريد لحكاياتها أن تتوقف..لقد كانت حكائة بارعة وفاتنة،لكن في مجموعتها القصصية وتجربتها الجديدة والأولى رجوت في لحظات وفي مواضع أن تصمت! حتى لا ينزلق الجيد مع الرديء ولا يختلط الثقل مع الفراغ.

    أدرك جيدا أن فكرة كتابة كل قصص أي مجموعة قصصية على نفس المستوى ضرب من الجنون وصعب التقدير والتنفيذ،أفهمه لكن لن أفهم مدى طول المسافة وعمقها المقعر بين كل قصة وأخرى،هذا المدى يتحدث إلي بخيبة ويقرع على رأسي وقلبي كي أتحاشى المتبقي مما لم أقرؤه،ورغم ذلك عاندت وأكملت أملا في تعثر ينقشع معه هذا الإستفهام.

    تقوم المجموعة الفصصية على فكرة «الإنتقام»..إنتقام صبياني هكذا أراه! صبياني لأثر حادثة طفولية ماضية وحقد دفين فجرته مصادفة نادرة،ولأسلوب الإنتقام هو بحد ذاته..سرد الحكايات،معقول أن عذاب المرء يكمن في اخضاعه لسمع حكايات ! ثم أي حكايات..؟كان من المفترض وحسب عقلية المنتقم أن تكون حكاياته حادة وقاطعة..دامية ومزلزلة..مربكة وقاتلة ..القتل ببطء،مع كل قصة يموت جزء فيه معها،هكذا سيقنعني مشروع الإنتقام هذا،غير أن القصص التي رويت عليه وعلينا لم تكن سوى حواف لقضايا نسائية متراوحة بين الحسن والأدنى منه،كانت كشمس البكور تنير لك القضية..لكنها تطرحها بفتور من لم يستيقظ بعد،ثم ذكريات بعيدة مرتبطة بالجد وحقله،كنوع من الطبطبة والإستراحة بعد ارهاق التعذيب والعذاب..لربما، لأني لم أجد مبررا لهذا الإنتقال الغريب في القصص ولم أصل إلى هدفه إلا ما ذكرته قبل هنيهة.

    لن انكر استمتاعي بقلم الكاتبة السلسل الهفهاف وأتمنى لها مزيدا من العمل على هذا الجنس الأدبي الأصيل،وسأظل منتظرة لأعمالها القادمة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حكايات منفصلة متصلة ترويها البطلة لرجل من ماضيها قام بإيذائها في طفولتها فعاقبته بالاستماع لحكاياتها التي تدور حول وجع المرأة /الفتاة/الطفلة في مجتمع وضع دورا محددا للمرأة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قصص قصيرة رائعة ، تمسك بتفاصيل الاعترافات والاوجاع وكأن فيها شيئا نعرفه ولكن لا نجرؤ على تسميته

    قصة فستان شيفون / وقصة الغبطة والتفاهة / وقصة ورق جدران بيت زهرة من أكثر القصص التي أحببتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1