لا تصنيف لهذا الكتاب، نصوص، رواية، متتالية، قصص.. لا تصنيف سوى رهافة اللغة وجمال الصور، والسرد الذي يغرقك فيه فلا تتمنى النجاة أبداً..
كتابة آسرة، والكتاب هنا بالفعل يبان من عنوانه.
قضيت وقتاً رائعاً مع هدى، وعصافير الدوري، والبيوت التي تخفي الكثير، والأحلام المُحبَطة، وورق الحائط الأصفر، وكل ما يشبه الحب دون أن يصير حباً، كل القسوة والرقة..
الكتاب متاح على أبجدبديع