إنني أتعفن رعباً > مراجعات رواية إنني أتعفن رعباً
مراجعات رواية إنني أتعفن رعباً
ماذا كان رأي القرّاء برواية إنني أتعفن رعباً؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
إنني أتعفن رعباً
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أروێ نواࢪ
اسم الرواية: إنني أتعفن رعبًا.
المؤلفة: مريم الحيسي.
دار النشر: مركز الأدب العربي.
عدد الصفحات: 656 صفحة.
نُشرت عام: 2023.
نبذة عن الرواية:
ماريا: عندما تصبح الكوابيس واقعًا
منذ صغرها، عاشت ماريا في صراع دائم مع كوابيسها، تلك الأحلام الغريبة التي حاصرتها كل ليلة، تاركة إياها غارقة في الخوف، رغم محاولاتها المتكررة للهروب منها، لم تفلح في التخلص من هذا الرعب المستمر، حتى أصبح النوم معركة تخوضها كل مساء.
الرسم كملاذ… وكابوس جديد
بحثت عائلتها عن حل، حتى اقترحت والدتها فكرة غريبة: "لماذا لا ترسمين كوابيسك؟"
حملت ماريا فرشاتها وبدأت في تجسيد مخاوفها على اللوحات؛ لتكتشف أن الرسم كان ملاذًا لها، ووسيلتها الوحيدة للسيطرة على الرعب، ومع مرور الوقت، تحولت لوحاتها إلى أعمال فنية مشهورة، ووجدت نفسها رسامة عالمية تُباع أعمالها بأسعار باهظة.
لكن ما ظنّت أنه علاج، أصبح لعنة جديدة، سرعان ما بدأت الكوابيس تتجسد خارج اللوحات، كأنها تحررت من السجن الذي وضعتها فيه، بدأت ماريا تلاحظ تفاصيل مرعبة، ظلال تتحرك، أصوات تهمس، وأحداث غامضة مطابقة لما رسمته بدأت تحدث في الواقع.
عندما تصبح الكوابيس حقيقة
حاولت ماريا السيطرة على الأمر، لكنها فشلت، مع كل لوحة جديدة، زادت قوة الكوابيس، حتى وجدت نفسها في دوامة من الرعب لا مخرج منها. حاولت الاستعانة بالأطباء، لكنها أدركت أن الحل قد يكون في ماضيها المنسي، ذلك الماضي الذي لا تتذكر منه شيئًا، سوى اللحظة التي أمسكت فيها الفرشاة لأول مرة.
"أنا لا أتذكر طفولتي، كأن حياتي بدأت عندما أصبحت فنانة مشهورة، لكن لماذا؟ ماذا يخفي الماضي عني؟"
رواية "إنني أتعفن رعبًا" للكاتبة مريم الحيسي تأخذ القارئ في رحلة نفسية مرعبة، حيث يتداخل الفن مع الواقع، ويصبح الحلم كابوسًا لا مهرب منه، فهل ستتمكن ماريا من إيقاف الكوابيس قبل أن تبتلعها تمامًا؟
التقييم الشخصي:
إذا كنت تظن أن موهبة الرسم نعمة، فهذه الرواية ستجعلك تراها أكبر لعنة قد تواجهها في حياتك! ستعيش حالة من التوتر والتشتت مع كل صفحة، متسائلًا: هل هي حقًا نعمة أم نقمة؟
ستشارك البطلة معاناتها، وتشعر بخوفها ورعبها وكأنك عالق داخل كوابيسها!
الكاتبة مريم الحيسي تأخذنا مرة أخرى في رحلة مذهلة، من خلال أسلوبها المشوّق وتفاصيلها المرعبة، التي تأسر القارئ منذ السطر الأول، الحبكة متقنة، والأحداث مترابطة بطريقة تجعلك متلهفًا؛ لمعرفة ما حدث وما سيحدث، كل تفصيلة محسوبة بدقة، لتُبقيك في حالة من الذهول حتى آخر صفحة.
وليس هذا فقط! فالرواية تتضمن رسومات مرعبة تجسّد الكوابيس وكأنها حقيقية، مما يضيف بعدًا بصريًا يعزز الإحساس بالرعب، ستشعر وكأن الكاتبة عاشت هذه التجربة بكل تفاصيلها، ثم نقلتها إلينا في تحفة فنية مذهلة.
باختصار، هذه الرواية تجربة لا تُفوَّت، مليئة بالإثارة والتشويق، وتستحق الترشح والقراءة بكل جدارة!
التقييم النهائي: ⭐⭐⭐⭐⭐ (5/5)
-
ارجوان
ان القصه مرعبه و غامضه في نفس الوقت ولاكنها من اجمل القصص التي قرئتها الى الان ولاكن لو كانت من دون اشتراك لكان الامر اكثر متعه في القراءة وانا حزينه لانني لا يمكنني تكمله القصه الا عند الاشتراك ولاكن على اي حال القصه جميله و مرعبه و مشوقه هذا جميل حقا وشكرا
-
Fatima Attalah
المؤلفة مريم الحيسي من افضل المؤلفين حقا انا اتمنى لها حقا الازدهار والراحة واتمنى ان تنزل الجزء الثاني لرواية اكتب حتى لا ياكلني الشيطان انصحكم بقراءة باقي رواياتها 🖤
-
books smell addict⋆˙ᡣ𐭩‧⋆.˚🦋˚⊹♡
كانت أول رواية اقرأها للكتابة .عجبتني وبجد مش قادرة اتخطاها ولكن السرد ممل شوية كمان بحس أن الكاتبة مبتدأة ده غير أنه نفس الشعور القلق والخوف والرعب المفروض يعني أن ماريا قلبها نشف وكده لكن غير كده لو عرفت تربط الأحداث حتبقى تحفة زي ما عملت وجميلة جداا وده الي خلتني أقرأ كمان رواية اكتب حتى لا يأكلني الشيطان لنفس الكاتبة برضو ولكن الرواية ديه عجبتني اكتر
-
علاء القسوس
مراجعة رواية (إنني أتعفن رعباً)
للكاتبة مريم الحيسي
بقلم : علاء القسوس
تدور الرواية حول فتاة تُدعى ماريا تعاني أشد معاناة من كوابيسها التي تمزقها نفسياً و تجعلها كئيبة و معزولة عن المجتمع بأكمله تقوم والدتها بالإقتراح عليها أن تجسد كوابيسها بشكل لوحات مرسومة و تبيعها علها تخرج من عزلتها و كآبتها و بالفعل تعمل ماريا بنصيحة أمها و تقوم برسم كوابيسها و إفتتاح معرض فني للوحات التي ترسمها و تقوم ببيعها إلى الناس إلى هنا يبدو الأمر عادياً جداً إلا أنه تحصل الكثير من جرائم القTل المتسلسلة الغامضة بسبب اللوحات و يكون ضحاياها أصحاب اللوحات الذين يموتون بنفس الطريقة الموجودة في اللوحات إلا أنه تحدث الكثير من الأحداث التي تشرح كل الغموض في القسم الأول و من مميزات هذه الرواية أنها إتخذت أسلوب البلوت تويست في توضيح ما غمض من أحداث و أسلوب التشويق الذي يشد أي قارئ لكن ما يؤخذ على الرواية من وجهة نظري الشخصية كقارئ هو كمية الركاكة و الأخطاء اللغوية و الإملائية التي أفقدت العمل الكثير من جماليته مما يشتت عقل القارئ في أغلب الأحيان و يقلل من قيمة العمل الأدبي و الروائي ككل هذا رأيي في الرواية بكل بساطة و أرجو أن تتقبله الكاتبة بكل صدرٍ رحب مع إحترامي العميق لها.
-
Mohamed Metwally
❞ "لقد وعدوا بأن الأحلام يمكن أن تتحقق ! لكن نسوا أن يذكروا أن الكوابيس تتحقق أحياناً"!! ❝
تخيل أن تكون لديك القدرة على تحقبق كوابيسك وتحويلها لواقع يعيشه الآخرون، فهل سترضى بهذا؟ هل تستخدم هذه القدرة للانتقام أو اعتلاء عرش الشر؟
تتخيل الكاتبة والرسامة مريم الحيسي هذا السيناريو في قالب روائي مليئ بكوابيس ذات تفاصيل مرعبة، عن لعنة قديمة تتوارثها الأجيال، وبحث عن الخلود بأي ثمن حتى لو كان على حساب الأبرياء، عندما يجعل حب الشر من الإنسان شيطانا يعجب له ويخضع لأوامره أعتى الشياطين.
الرواية طويلة نوعا ما، وأحداث النهاية استغرقت فصولا أكثر من اللازم في اضافة كوابيس جديدة بعد ان تكشفت الأسرار وأصبح القارئ ينتظر مشهد الختام.
المفاجأة كانت بعد نهاية العمل في تعقيب الكاتبة الذي اتضح منه أنها أيضا رسامة وتقوم فعلا برسم لوحات كابوسية لكن ارجو الا تكون من النوع الذي يتحقق ☺️
محمد متولي
-
Louay Sarah
هذه القصة كانت بناء على الكوابيس كذلك الرسومات وبالرغم من كيف الشخصية الرئيسية في الرواية
الى انها إستغلتها كموهبة في مجال الفن يعرف بها الرعب و كيفية تحديد الوحوش من الكوابيس الى الواقع عن طريق الاوجاع مذهل كما ان هنالك سلبيات معدودة في هذه الرواية مثل ركاكة الأسلوب و الاخطاء الاملاءية
ملاحظة :اعجبني الغلاف كذلك الغموض الذي استخدم😊
-
Abdeljalil Jouay
ان لرواية جميلة فقط المملين سيجدونها معقدة الفهم انا عن نفسي احببتها كتيرا♥️♥️♥️♥️
-
Evil Reader
عدد صفحات الرواية تتعدي ال ٣٠٠ صفحة وقصتها يمكن كتابتها في أقل من ٢٠٠ صفحة مع أن العدد كثير عليها لكن لنفترض هذا
الكثير من الأخطاء الإملائية مع علامات الترقيم
الكثير من الكلام المتكرر والذي لا فائدة له
لا يمت للرعب بصلة أجبرت نفسي علي إكمال قرائتها اعتقاداً أنها ستكون مثيرة في جزء منها لكنني كنت محقة أنها مملة وها قد جائنى فتور قراءة بعد أن أنهيتها ولا أعتقد أننى سأقرأ لمريم الحيسي بعد الآن
-
Mona Afandy
كفكره حلو ولكن ينقصة الصيغة الاملائية الصحيحه للأسف و مماطلة في الأحداث و الكثير من الاخطاء الاملائية و عدم وجود علامات ترقيم