حياة بطعم النعناع > اقتباسات من كتاب حياة بطعم النعناع

اقتباسات من كتاب حياة بطعم النعناع

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حياة بطعم النعناع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حياة بطعم النعناع - عماد عيد
تحميل الكتاب

حياة بطعم النعناع

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‏أتساءل كيف أفقدنا الخوف شهيتنا نحو الحياة؟ كيف اغتال فينا النور الذي كان يزغرد بداخلنا؟ وكيف جعلنا قانعين بهذه المأساة؟!

    مشاركة من Shaimaa Ahmed
  • ‏حزن واحد كافٍ بأن يجعلك تختبر الموت، وضحكة واحدة -حتى لو كانت مهترئةً- قادرة على أن تجعلك تسبر أغوار الحياة وتشعر بانسيابيتها في قلبك، بصيص ضوءٍ قد يشعرك بعدم الوحدة في الظلام، وكَسرة خبزٍ قد تقيم أَوْدَك، ما دمت قانعًا، خُطوة قد تقرّبك من خط النهاية الذي ظللتَ تركض نحوه، وخطوة أخرى قد تُلقِي بك من جُرُفٍ هاوٍ إلى حيث لا تعلم، ركلة من الممكن أن تجعلك تحرِزَ هدفًا، وشَوْطًا إضافيًّا في الحياة قد يضعك على قائمة الهدّافين.

    مشاركة من سناء النجار
  • إنَّ روحك محاطة بسُرَادق مِن نار، محبوسة في اهتمامها بالآخرين، تأكل بعضها من جوعها إلى إحساسك بوجودها، غير أنّك لا تدرك حقيقة الموضوع.‏

    مشاركة من سناء النجار
  • وما فائدة المواهب إن لم تظهرها للعالم، وما جدوى الجمال إن كبحته في نفسك؟ ‏

    مشاركة من Mahmoud Atef
  • ❞ منذ صغري وأنا مغرمٌ بالنظر إلى السماء وزرقتها، وإلى الطيور التي تقطعها ذهابًا وجيئة، متغنيَّةً بترتيلاتٍ عذبة، وإنّي لأشعر أنّي حرٌّ حقًا حينما أنظر إليها، إذ أحسّ أنّي طائرٌ في الأصل ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ إنّك لن تجد طريقًا إلى سعادتك أقصر من أن تفتح نافذة قلبك للحياة، كي تمتلئ بك، وتمتلأ بها ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ سِر في الشوارع التي تشعرك بالحنين إلى أيام براءتك، واقطعها ألف مرة، وإذا أهمَّك أمرٌ اهرب إليها، ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ وإن الرزين ذا العقل الرشيد لأَقْدَرُ الناس على فهم أن أقل القليل من أي شيء قد يكون سلاحًا تذود به عن نفسك، وقد يكون سلاحًا يقتلك في نهاية المطاف.‏ ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • تذكر أنَّ روحك ليسَت كوخًا على الشاطئ، يستجم فيه الناس كلّما شعروا بالملل أو بالتعب من الحياة، واشعر أكثر بفردانيتك، لكن لا تتخلَ عن اجتماعيتك.‏

    مشاركة من Marwa Kadry
  • وكلُّ وداعٍ يكسر صاحبه، إلا وداع جراحه، فهو يُصلحه، إنّه ذلك الألم الذي يُسفِر عن حياة جديدة طاهرة من كلِّ ماضٍ حزين لا يسمح بمرور السعادة في قلب الإنسان.‏

    مشاركة من Mona Mostafa
  • ‏إننا غارقون في كلّ ما من شأنه أن يشوِّه أرواحنا، وكل ما كان من اختصاصه أن يعمِّق جراحنا، لكننا غير مباليين بمثل تلك الأمور، فأكل العيش هو الثابت الوحيد في الحياة، والقلب وراحته، والنفس واحترامها، صارت محض رفاهيات وكماليات إذا ما قورنت بإطعام الفم، وما إطعام القلب بالاهتمام والعناية، بقليل.‏

    مشاركة من Mona Mostafa
  • تَرَبَّينا على فكرة أننا ناقصون، ينقصنا شخص، أو ينقصنا بيت، أو تنقصنا وظيفة، أو شيء ما آخر، لكي نستطيع أن نحيا حياتنا بكل سعادة، ومن هذا المنطلق تبارينا وانطلقنا في مضامير الحياة نبحث عمّا ينقصنا بكل شراسة، كي نذوق طعم السعادة المنشودة، حتى صارت حياتنا كلها رحلة بحث لا خط نهاية لها.‏

    مشاركة من روان
  • المهم أن تكون سعيدًا. واترك مساحةً للارتجال فهو جَلَّاب البهجة وخالق روح المغامرة‏‎.‎

    مشاركة من الياسمين
  • ورحمك الله يا ابن الناسِ إن كنت تملك روحًا حسَّاسة، فتلك الروح الطاهرة مهددةٌ بالوجع من كل ناحية، والناس لا يُراعونَ أنَّ الروح الحساسة لا تقدر على خدشٍ واحد، فما بالك بأن تبتلع جمراتِ المرضى مِن المخلوقات!‏

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • ‏سحقًا! ما الذي ينقصني؟ ما الذي ينقص المرء ليعيش حياةً سعيدة؟ لا الحب يكمل نقصًا في الإنسان، ولا الأصدقاء يخيّطون جرحًا غائرًا بداخله، ولا طيّبات الحياة تقيم أود الروح المتعبة، الراكضة ركض الوحوش في جميع مناحي الحياة، إذن كيف السبيل إلى الكمال الذي يرومه المرء؟!

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • تذكر أنَّ روحك ليسَت كوخًا على الشاطئ، يستجم فيه الناس كلّما شعروا بالملل أو بالتعب من الحياة، واشعر أكثر بفردانيتك، لكن لا تتخلَ عن اجتماعيتك.‏

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • ‏احتوِ نفسك مِن جديد، فهي الأجدر بالاحتواء، فإن الناس إن رحلوا ستعوّضهم، لكن كيف سترجع نفسك إن ضجرت منك وانزوت في ركنٍ بعيدٍ غير مرئـيٍّ بداخلك! لا تحاول أن تختبر هذا الشعور، كي لا تصبح الحياة أمامك مجرد معركة تخوضها بالنيابة عن الآخرين، بينما أنت نائم على كومة مِن الهزائم بداخلك!‏

    مشاركة من Ragaa kassem
  • ‏وإنّي لأومن تمام الإيمان أن كل واحدٍ على متن المعمورة، حياته مثل كوب شايٍ عاديٍّ، ينقصه فقط أن يضفي عليه بعض النعناع، كي تصير حياته رائعةً، ولكل واحد منّا نعناعه الخاص، ومنّا محظوظون بإيجاده ومنّا دون ذلك، ومنّا من يجده ثمّ يفقده، ومنّا من يحافظ عليه بدمه وروحه.‏

    مشاركة من Neveen Fayez
  • صغائر الأمور التي يهملها الناس، هي من تصنع المعجزات في النهاية، فرفرفة جناح فراشةٍ في إفريقيا قد تُحدِث أعاصيرَ على المدى البعيد في الصين.‏

    مشاركة من Neveen Fayez
  • فاشبع من أحبّتك، ومن كل من يقابلك، فإنك لا تدري أيّهم سيرافقك في وحدتك وقتما تغزو وجهك وقلبك التجاعيد، وعندما يقتحمك شعور الغربة والحزن الهائج، وطوبىٰ لمن كانت مخيّلته في هذه اللحظات عامرةً بأكثر من شخصٍ ترك له طيب الأثر، وغرس في روحه أكثر من زهرة، وقد أفلح من كان بيته في ذلك الوقت بُستانًا تملؤه باقات الزهور التي يتركها له كلّ طيفٍ لحبيبٍ قديم يزوره!‏

    مشاركة من Mona Mostafa