وكلُّ وداعٍ يكسر صاحبه، إلا وداع جراحه، فهو يُصلحه، إنّه ذلك الألم الذي يُسفِر عن حياة جديدة طاهرة من كلِّ ماضٍ حزين لا يسمح بمرور السعادة في قلب الإنسان.
مشاركة من Mona Mostafa
، من كتاب
وكلُّ وداعٍ يكسر صاحبه، إلا وداع جراحه، فهو يُصلحه، إنّه ذلك الألم الذي يُسفِر عن حياة جديدة طاهرة من كلِّ ماضٍ حزين لا يسمح بمرور السعادة في قلب الإنسان.