وإنَّ أشدّ ما يُبتلى به المرءُ في هذه الحياة قلبه!
خمسون قانوناً للحب > اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب
اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب
اقتباسات ومقتطفات من كتاب خمسون قانوناً للحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
خمسون قانوناً للحب
اقتباسات
-
مشاركة من Ayat Ahmad
-
وسبحان من إذا ألقى محبةَ رجلٍ في قلبِ امرأةٍ، سكن عينيها فلا ترى سواه، وسكن قلبها فلا يطيب لها نبض إلَّا به، وسكن رئتيها فكأنَّها تحتاجُهُ لتتنفَّس!
مشاركة من آلاء رمضان -
إنَّ الحبَّ لم يكن يوماً عيباً ليُسْتَر، أو ذنباً ليعاقب مقترفه، إنَّه شأن القلب الذي بين إصبعين من أصابعِ الرَّحمن، ولكن للحبِّ آدابه، وللإسلام حرمته!
مشاركة من Beero Fouad -
كان لدى زينب أسبابٌ كثيرةٌ للتَّخلي عن أبي العاص، بل كلُّ الأسباب كانت في وقت ما قد أجمعتْ على التَّفريق بينهما، بَوْصَلةُ الظُّروف كانت تشيرُ إلى الفراق، ولكنَّها ظلَّتْ متمسكةً به، لأنَّها تحبُّه ولأنَّه يحبُّها، وهكذا نحن حين نحبُّ الآخر
مشاركة من Beero Fouad -
الحبُّ الذي يجعلنا لا نرى سواه كأنَّه كل أهل الأرض! يجعل الخيارات الكثيرة خياراً واحداً!
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
لا ألفيَنَّكَ بعد الموتِ تندُبُني
وفي حياتي ما زوَّدْتَني زادِي!
مشاركة من Mohamed Alwakeel -
ثم هاجر إلى المدينة، وأعلن إسلامه، وطلب من النَّبيِّ ﷺ ردَّ زينب، فردَّها إليه، فعاشا على أهنأ ما يعيش زوجان، حتى ماتتْ زينب، ولم يعشْ أبو العاص بعدها إلا سنةً، لقي فيها النَّبيَّ ﷺ مرَّةً فقال له: يا رسول الله،
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
الأمراض الجسديَّة يعاني منها المريض وحده، وقد يتعاطفُ من حوله معه، أمَّا الأمراض النَّفسيَّة فعلى العكس تماماً، المريضُ لا يشعر بمرضه، والذين معه هم الذين يُعانون!
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
جميلٌ جداً لو كان للزَّوجين هواية مشتركة، ولكن ما المانع أن يكون لكلِّ واحدٍ منهما هواية يتنفَّسُ بها الصُّعداء، ما دام يمارسها بتعقُّلٍ دون المساس باهتمامه بشريكِ حياته! ما المشكلة لو أحبَّ الزَّوجُ الصَّيد وخرج مع أصدقائه في يوم عطلةٍ،
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
أسرار النَّاسِ أيضاً! الأعراضُ عوراتٍ، فما كُشِف منك فغطِّه، فإنّ هذا من مكارم الأخلاق، ومن علامات الإيمان، فإنَّ المؤمنين أشفق النَّاسِ قلوباً، وأكثرهم إحساساً بالنَّاسِ، وأشدّهم حرصاً على السَّتر!
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
أرأيتَ أخلاقهم ونُبلَهُم إذا عشقوا، كان أحدهم يُغلقُ قلبه على حبيبه فلا يعلمُ ما في قلبه إلا الله! وهذا عاشقٌ قد بلغ من مكارم الأخلاقِ مبلغاً، فقد أحبَّ من طرف واحد، والجارية لا تعرفه ولا تعرف حبَّه لها، وليس بينهما
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
المحبُّ الحقيقيُّ لذَّته في عطائه، وسعادته في منحِه، والحبُّ السويُّ هو الذي يتسابقُ فيه الاثنان على العطاء،
مشاركة من دينا ممدوح -
على المرء ألا يجلد نفسه بسياطِ الفقد!
مشاركة من دينا ممدوح