خمسون قانوناً للحب > اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب

اقتباسات من كتاب خمسون قانوناً للحب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب خمسون قانوناً للحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

خمسون قانوناً للحب - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب

خمسون قانوناً للحب

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أنتَ تستحِقُّ فرصةً ثانيةً! لأنّي أعلمُ أنَّ الفاقدين كُثُرٌ، والمغدورين أكثر، وقد أردتُ أن أقول لهم: ما زال هناكَ متَّسعٌ للحُبِّ رغم كلِّ الذي حدث!

  • تزوَّج بعد ذلك، وأحبَّ، وأنجبَ،

    ‫ ولكنَّه بقيَ حتى آخر عمرِه يقولُ: واللهِ ما أبدلنِي اللهُ خيراً من خديجة!

    ‫ حُبُّ النَّبيِّ ﷺ لخديجة يخبرنا أنَّ البعض لا يملأ مكانهم أحد!

    ‫ هذا الكتابُ مهدىً إلى الذين أحبُّوا وصَدَقُوا!

    ‫ وهذا الكتاب مهدىً أيضًا إلى خديجتي أنا!

    مشاركة من Nadera Ibrahim
  • عندما تتقبَّلُ خسارتكَ وتمضي، لا يعني أبداً أنَّ الجروحَ في داخلك قد شُفيتْ تماماً، ثمَّةَ جروحٌ ستبقى تَنِزُّ إلى الأبد، ثمَّة أشخاص سيبقَون يَنقصونكَ ولن تعوِّضَك الدُّنيا كلُّها عنهم،

    مشاركة من Mariem Jaber
  • لا أحد يمكنه أن يعبرَ البحرَ سباحةً دون أن يبتلَّ، وكذلك الحبُّ فإنَّه سيتركُ أثره فيك لا محالة! فكم من رقَّةٍ فينا ما كنَّا نحسبُ أنَّها فينا، فلما أحببنا وجدناها! وكم من شِدَّةٍ كنا نظنُّ أنَّها الأصل في طبائعنا فإذا بالحبِّ يُروِّضنا! وكم أخذتْنا العزَّةُ بالكرامة وقلنا لا نغفرُ ولا نرجع، فإذا بنا نغفرُ ونرجع! لا أحد مسَّه الحبُّ فبقي بعده كما كان قبله!

    مشاركة من عايد الرويلي
  • دعْ شريك عمرك يحبّكَ وأطلقه، فهو لك حيثما كان، قيّده واخنقه فهو ليس لك ولو جمعكما قفص صغير لا بيت!

    مشاركة من نوال محمد
  • لحظة العِوض فقط ستعرف حكمة الأبواب المغلقة،

    مشاركة من Rana Shalaby
  • ثمَّة أشخاص سيبقَون يَنقصونكَ ولن تعوِّضَك الدُّنيا كلُّها عنهم، وثمَّة خذلان ستبقى تتجرَّعُ مرارته ما حَيِيتَ!

    مشاركة من Rana Shalaby
  • ‫ ابكِ الذين ماتوا وأقِمْ لهم المآتم، أما الرَّاحلون فلا يستحقُّون دمعةً، إياك أن تذرف دمعةً على من اختارَ غيركَ، ولا على من كنتَ بين يديه فأفلتكَ وذهبَ إلى غيركَ!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • كلُّ الذين كانوا شهوداً على علاقة الحبِّ بينهما، لم يكن يخطر في بالٍ واحدٍ منهم أنَّ هذا الحُبَّ الجارف الذي تتوَّج بالزَّواج يمكن أن ينتهي بهذه الصُّورة المأساويَّة التي انتهى بها!

    ‫ وقد حاولتُ أن أبحث عن بعض الأسباب التي أدَّتْ إلى هذا فلم أُوفَّقْ، وعلى أيِّة حالٍ لا تهمُّ الأسباب، ما دمتُ مؤمناً بنتيجةٍ جعلتها قانوناً، وهي أنَّ القلوبَ تتقلَّبُ!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • من رحمةِ الله بعبده أن يُرسِل له ما يُذكِّرُه بالله، وأن يوصِد في وجهه باب المعصية، فإذا أرسل الله إليك من يُذكِّرُك فيه فلا تأخذك العزَّة بالإثم، فلو لم تكن عزيزاً عنده ما هيَّأ لك من ينهاك، فلا تقابل هذا الإحسان بالإساءة!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • من أهمِّ دروسِ الحياة، وهو ألا يمتحِنَ المرءُ نفسه، ولا يراهن على قدرته على عدم الوقوع في المعصية، فإنَّ حبالَ الشَّيطان كثيرةٌ، وإنَّك متى أفلتَّ من حبلٍ ألقى إليكَ غيره،

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الحبُّ من طرف واحد من أشدِّ البلاء، يحدث ألا يملك المرءُ زمام قلبه، ولكن على الإنسان ألا يفرِّط في كرامته! فاطرُقِ الباب بأنامل الحُبِّ، متَّقياً ربَّك، فإن لم تجد صدىً لقلبك، فلا تتسوَّلِ الحُبَّ! على المرء ألا يُرِيق ماءَ وجهِهِ مهما حدث!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • ‫ من كان يُمنِّي نفسه بحياة زوجيّة وعاطفيّة بلا مشكلات فهو واهمٌ أو حالمٌ، ولكنَّ المشكلات إنَّما يجب أن تكون سحابة صيف تمرُّ سريعاً، والبيوت يجب أن تُدار بالتَّغاضي والتَّراحُم، أنتَ تتنازل لها مرَّة، وهي تتنازل لك مرَّةً، وإلَّا صارت

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • وما يفعله النَّاسُ اليوم من المُغالاة في المُهور، وتكليف الخاطب ما لا يطيق ليس من سُنَّة النَّبيِّ ﷺ، ويعتقدُ الأهلَ خطأً أن رفع المهر هو رفع من قيمة البنت، وهو في الحقيقة فوق أنَّه بخلاف هدي النُّبُوَّة، فهو تسليعٌ للبنات

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الحياة لا تصفو لأحدٍ، وما من علاقةٍ إلا ولها ما يُنغِّصها، ولو أنَّ النَّاسَ كلَّما مشوا في طريقٍ وتعثَّروا فيه عثرةً رجعوا ما وصل منهم أحد! ولو أنَّ النَّاسَ كلَّما أحبُّوا ووقعت بينهم جفوةٌ أفلتوا أيديهم لأجل هذه الجفوة ما قامتْ لهم بيوتٌ ولا قلوب! من أراد الشَّهد مسَّه بالضرورة بعضُ وخزِ النَّحل، ومن أرادَ أريج الزَّهر لم تسلم أصابعه من بعض الشَّوكِ!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • والكثيرون ممن وقَّعُوا أوراق طلاقهم اكتشفوا لاحقاً أشياء كثيرة جميلة في أزواجهم وزوجاتهم ما كانوا يرونها وهم معاً!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • الحاجة إلى الحبِّ، أخذاً وعطاءً، منحاً واسترداداً، سقياً وريًّا، إن لم تُشبعْ في سياقها الطبيعيَّ، تعمَدُ إلى الإشباع بطرقٍ لا تخطرُ على بالٍ، وإحدى أهم هذه الطرق، اختراع الحبِّ وعيشه فعلاً، وهذا يختلف كثيراً عن الحبِّ من طرفٍ واحد وسنأتي على ذكره في حينه!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • لم يكن من الأمرِ بدًّا أن تكون عاشقاً، فكن عزيزاً، إيَّاك أن تكون ألعوبةً في يد أحدهم،

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • داري على شمعتكِ تبقى مُتَّقدةً طوال العمر، وابذري الحبَّ تحصديه، ولا تفني عمركِ في المناكفات حتى إذا صرتِ غريبةً عنه، وصار غريباً عنك، جئتِ لتسألي كيف مات الحبُّ، أنتِ قتلتيه بيديكِ!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
  • المحبُّ الحقيقيُّ لذَّته في عطائه، وسعادته في منحِه، والحبُّ السويُّ هو الذي يتسابقُ فيه الاثنان على العطاء، فيا له من سِباق!

    مشاركة من Ahmed Ramadan
المؤلف
كل المؤلفون